مبيعات الملابس الجاهزة

نتيجة تراجع حركة المبيعات ووجود مديونيات على عدد من المحلات.

وذلك بالرغم من تدنى التوقعات بشأن المبيعات التى ستحقق خلاله

سطوع الشمس خلال فترات كبيرة وبالتزامن مع بعض النوات كان له تداعيات على حركة البيع

واعتبر البعض أن الدخول فى التصنيع للموسم الشتوى هذا العام أصبحت معادلة صعبة لن يقوى عليها إلا كبار المصُنعين ، وسيكونون هم من يتحمل المخاطرة فى ظل هذ احتمالية عدم بيع تلك المنتجات

مقارنة بأرقام بداية الجائحة

خلال موسم عيد الأضحى الذي كان ينتظره البعض ويعول عليه لتوفير سيولة مالية لسداد الالتزامات

قيمتها سجلت تراجعا قدره %29 من بداية العام حتى مايو الماضى

طرح عدد من المشكلات على مجلس إدارة الغرفة ورئيسها أحمد الوكيل وعدد من مستشارى الغرفة ، بهدف التباحث فى إمكانية حلها ومخاطبة المسؤولين كل حسب طبيعة المشكلة بهدف التخفيف الآثار الاقتصادية السلبية على التجار الناتجة من تداعيات جائحة فيروس كورونا

هناك نسبة من ٢٥-٣٠٪ من التجار مستأجرين للمحلات التجارية وقد يخرجوا من السوق خلال الفترة القادمة

بسبب أزمة كورونا