مصانع الأسمنت

حركة المبيعات على خلفية تداعيات فيروس كورونا.

تعد العقود الموضح بها السعر القطعى هى آلية جديدة مطلوبة من الوكلاء والتجار لتسعير الأسمنت بشكل واضح من الشركات.

ارتفاع أسعار الطاقة يعد أحد أهم مشكلات قطاع مواد البناء وخاصة مصانع الأسمنت التي أوشكت معظمها على الإغلاق، وفق رئيس غرفة مواد البناء

مدحت اسطفانوس: المصانع تنتج 84 مليون طن سنوياً والمستهلك 47 مليوناً فقط.. وبعضها يخسر 200 جنيه فى الطن

تراجع إجمالي مبيعات القطاع بنسبة 3.3% سنويًا النصف الاول من العام الجاري بالرغم من النمو الذي شهدته أحجام المبيعات شهر يونيو الماضي بنحو 4.5% على أساس سنوي.

ناقش مؤتمر الاتحاد العربي للأسمنت ومواد البناء المنعقد في بيروت الوضع الحالي لصناعة الأسمنت ومواد البنا في المنطقة العربية

طالب محمد البهي، عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الصناعات، ورئيس لجنة الضرائب والجمارك بالاتحاد، بضرورة تخفيض أسعار الطاقة.

طالبت شعبة تجار الأسمنت بغرفة تجارة الإسكندرية بضرورة تنظيم وضبط العلاقة بين الوكلاء وشركات الأسمنت من خلال عقد صريح موضح به الكمية والأسعار والمكاسب، لتحديد مسؤليات كل طرف من الأطراف فى المنظومة.

تكبدت مصانع الأسمنت ما يقرب من 10 إلى 15 مليون دولار نتيجة تكلفة تحويل خط الأسمنت من الاعتماد على الغاز إلى الاعتماد على الفحم