كسوة الكعبة

برنامج «حكايات المقتنيات الإسلامية» ينطلق بالتعاون مع المتحف القومي للحضارة المصرية

الكسوة تستهلك نحو 670 كلغ من الحرير الخام الذي صُبغ داخل المجمع باللون الأسود، و120 كلغ من أسلاك الذهب، و100 من أسلاك الفضة.

اهتم الحكام الفاطميون بإرسال كسوة الكعبة كل عام من مصر

تم وضع الكسوة في المتحف المصري الجديد بالعاصمة الإدارية في مدينة الثقافة والحارس الانتهاء من إنشائها خلال الفترة القادمة

انتقلت مسؤولية صناعة الكسوة إلى المملكة السعودية بفضل ثروتها البترولية بعد أن ظلت تقليدا مصريا لقرون. وكست العرب قبل الإسلام الكعبة تشريفا وتعظيما لها و كساها النبي محمد (صلعم) بعد فتح مكة في العام التاسع للهجرة.