تستقبل الموانئ المصرية، 490 ألف طن من الصب الجاف النظيف وغير النظيف خلال الأسبوع الجاري، وذلك لصالح الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
وحسب بيانات القطاع الخاص، فمن المقرر ان تستقبل ميناء الإسكندرية شحنة من الذرة الأوكراني لصالح شركة مناسك للاستيراد والتصدير بواقع 26 ألف طن.
كما تستقبل ميناء الدخيلة شحنة من القمح الأمريكي بواقع 22 ألف طن لصالح شركة حورس للتجارة، كما تستقبل ميناء الدخيلة شحنة من القمح الروسي لصالح شركة المناهري جرين للاستيراد والتصدير بواقع 64.7 ألف طن.
فيما تستقبل ميناء دمياط شحنة من الذرة البرازيلي لصالح شركة حورس للتجارة بواقع 58 ألف طن، كما تستقبل ميناء دمياط شحنة من الذرة البرازيلي ايضا بواقع 67.7 ألف طن لصالح شركة كايرو ثري ايه.
كما تستقبل ميناء الإسكندرية شحنة من القمح البلغاري بواقع 49.5 ألف طن لصالح هيئة السلع التموينية.
كما تستقبل ميناء الدخيلة شحنة من القمح الروسي بواقع 33 ألف طن لصالح شركة حورس للتجارة، كما تستقبل ميناء الإسكندرية شحنة من الذرة الأوكراني لصالح شركة مناسك للاستيراد والتجارة بواقع 59 ألف طن.
كما تستقبل ميناء الدخيلة شحنة من الفحم الحجري الواردة من الولايات المتحدة الأمريكية بواقع 53.5 ألف طن لصالح شركة أسمنت العامرية.
كما تستقبل ميناء الإسكندرية شحنة من الفحم الحجري الروسي لصالح شركة إسكندرية للصناعات الوسيطة بواقع 57.5 ألف طن.
وفي نفس السياق أعلنت وزارة الزراعة الروسية، أمس الجمعة، إن روسيا أكبر مصدر للقمح في العالم، سترفع رسوم تصدير القمح بنحو 32%، إلى 4871.5 روبل (49.31 دولارًا) للطن اعتبارًا من 11 ديسمبر، وذلك في إطار إجراءات لكبح الصادرات.
وكانت رسوم التصدير ترتفع منذ منتصف أغسطس، من مستوى منخفض بلغ 257 روبلًا (2.60 دولار) للطن، مع سعي روسيا لكبح صادراتها من سلعتها الزراعية الرئيسية، التي كانت تسير بوتيرة قياسية تقريبًا في الأشهر الأخيرة.
ووفقًا لوكالة رويترز، فإن روسيا التي تشعر بالاستياء إزاء انخفاض أسعار القمح عالميًا، حددت حدا أدنى غير رسمي لسعر قمحها وسعت إلى إبعاد الوسطاء غير الروس عن التجارة الدولية.
ونتيجة للقيود، انخفضت أحجام الصادرات الروسية في الأسبوعين الماضيين، مع بقاء أسعار التصدير دون تغيير وفقا لشركة سوفيكون الاستشارية.
وفي الشهر الماضي، خفضت روسيا حصة تصدير القمح، التي سيتم تطبيقها في الجزء الثاني من موسم التصدير من 15 فبراير إلى 30 يونيو 2025، بمقدار الثلثين إلى 11 مليون طن متري، من 29 مليون طن في نفس الفترة من هذا العام.
وتسمح روسيا بتصدير الحبوب، دون حصص من يوليو إلى يناير، النصف الأول من موسم التصدير، ثم تطبق حصصًا بين حوالي 260 تاجرًا محليًا مرخصًا لهم من قبل السلطات لبيع الحبوب في الأسواق الدولية.