تستقبل ميناء السخنة شحنة من السكر البرازيلي لصالح الشركة المصرية المتحدة للسكر، وذلك بحمولة تصل الى 61 ألف طن.
كما تستقبل ميناء الدخيلة شحنة من الذرة الاوكراني بواقع 4 الآف طن لصالح شركة السادات جلوبال للاستيراد والتصدير.
كما تستقبل ميناء الدخيلة شحنة من الذرة البرازيلي بواقع 42 ألف طن لصالح شركة كوفكو اجري ايجيبت تريدنج ليمتد.
فيما تستقبل ميناء الدخيلة شحنة من البرازيل لصالح شركة الواحة للأعلاف من الذرة، بواقع 7 الاف طن، فيما استقبلت ميناء الاسكندرية اليوم شحنة من الذرة الاوكراني بواقع 19 ألف طن لصالح شركة مناسك للاستيراد والتصدير، فيما استقبل ميناء دمياط شحنة من الذرة الاوكراني بواقع 32 ألف طن لصالح شركة ميدسوفتس للتجارة.
كما استقبلت ميناء الاسكندرية شحنة من القمح الاوكراني بواقع 4.5 ألف طن لصالح شركة جرين انترناشيونال للاستيراد والتصدير، كما استقبلت ميناء الاسكندرية شحنة من الذرة التركي بواقع 7.4 ألف طن، بالاضافة استقبال ميناء الاسكندرية شحنة من الذرة بواقع 8.1 ألف طن من أوكرانيا.
وقالت وكالة رويترز اليوم، إن بورصتي “شيكاغو” و”يورونكست” للحبوب تخططان لإطلاق عقود آجلة مشتركة على الفارق بين أسعار القمح في البورصتين.
وأوضحت أنه تم الحديث على هامش مؤتمر GrainCom في جنيف حول أنه سيكون هناك منتجان، أحدهما تتم مقاصته بواسطة بورصة شيكاغو ويتم تداوله بالدولار، والآخر تتم مقاصته بواسطة “يورونكست” ويتم تداوله باليورو.
وقالت رويترز إن المنتجات الجديدة ستسمح أيضًا للمتداولين غير المسجلين في كل من البورصتين بتداول الفرق.
وكانت البورصة الأمريكية قد أطلقت العقود الآجلة للقمح الأوروبي في عام 2016 كمنافس مباشر ليورونكست لكنها أغلقتها بعد عامين بسبب قلة النشاط.
وعلقت عقودها الآجلة للقمح والذرة في البحر الأسود والقمح الأوكراني في أغسطس من العام الماضي.
وكانت قد رفعت شركة الاستشارات الزراعية ” Datagro”، توقعاتها تقديراتها لإنتاج السكر من وسط وجنوب البرازيل لعام 2024 إلى 41.6 مليون طن متري من تقدير مارس البالغ 40.45 مليون طن متري.
وفي آخر إحصاءات للإنتاج، قفز إنتاج السكر في البرازيل في النصف الأول من أبريل بنسبة 31% على أساس سنوي إلى 710 أطنان.
وبالنسبة للعام التسويقي الذي انتهى في مارس الماضي، ذكرت يونيكا أن إنتاج السكر البرازيلي ارتفع 25% على أساس سنوي إلى 42.425 مليون طن متري.
وكثفت مصانع السكر في البرازيل عمليات سحق قصب السكر للحصول على المزيد من السكر وتقليل الإيثانول، حيث سحقت المطاحن 48.87% من إجمالي إنتاج قصب السكر هذا العام، مقارنة بـ 45.86% العام الماضي.