علاء الزهيري

فيما أطلق عليه "إستراتيجية AUP" ِAccess to Underserved Populations

والانضمام لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لدعم نشاط التأمين متناهى الصغر

القطاع قد يتجه لتوريق الأخطار الطبيعية عبر السندات

برايم مستشار لتقييم السهم وانتهاء عملية الفحص النافي للجهالة

في إطار دوره لدعم المسؤولية المجتمعية

إذا كانت «الحياة بأسرها حلول لمشكلات» كما قال الفيلسوف الألمانى «كارل بوبر» فالتأمين كصناعة ونشاط «يروض كافة المخاطر»، المادية منها والمعنوية، لأن أساسها «وعد» أى وعد بالتعويض وهو أمر «معنوى»، لكن هذا الوعد يضمن الحماية الكاملة من أى أخطار «مادية» يتعرض لها البشر والحجر على السواء.

ووضع خطة زمنية للاتفاق على اللوجستيات المختلفة.

علاء الزهيري: زيادة حصيلة الأقساط المكتتبة من نشاط السياحة بسبب قرار الرئيس السيسي

كيف يُعزز الكيان «التنظيمى» القدرة التنافسية للشركات؟ وما هى آلياته «غير المباشرة» فى ضبط إيقاع هذه المنافسة؟ والأهم من ذلك، ما هى روشتة ومعايير الحكم على سوق بأنها ناضجة تأمينيًا؟ دخولا فى المعيار الأهم كمؤشر، أقصد نسب الاحتفاظ من الأخطار داخل السوق؟ وكيفية زيادتها للاستفادة من عوائدها استثماريًا بجانب العوائد الفنية؟ كلها تساؤلات ومحاور دار حولها الحوار مع «الزهيرى»

الزهيري: تجديد التصنيف الإئتماني في ظل الظروف الاستثنائية شهادة ثقة جديدة على مرونة المركز المالي