شركات التأمين

لتساهم في زيادة الطاقة الاستيعابية الحالية لشركات التأمين العاملة بالسوق المصرية، لمواجهة الكوارث الطبيعة المفاجئة

وجاء ذلك تعليقًا على أحداث زلزال تركيا في الشهر الجاري الذي ألحق الدمار بقطاع كبير من الممتلكات

وتضر تلك النوعية من المطالبات بشركات التأمين، وقد تؤدي إلى إفلاس بعضها

حد الاحتفاظ Priority الذي تكون شركة التأمين مستعدة له، يتضرر بشكل بالغ

بعد التغيرات المناخية العنيفة وغير المتوقعة بمصر

يغطى أخطار الزلازل والسيول والعواصف والفيضانات والبراكين بملحق مضاف لوثائق الحريق

لصعوبة تحديد قسط التأمين على العملاء، فى ضوء حجم الأضرار المتوقعة

وتؤدي الطبيعة النوعية لـ«أخطار السمعة» إلى صعوبة تقدير الخسائر، وبالتالي تحديد قيمة القسط ومبلغ التأمين

وفقًا للإحصاءات الواردة بتقرير "أخطار السمعة في العصر الإلكتروني"

شحاتة: ضرورة لمجابهة مخاطر التغير المناخى أسوة بـ«النووية»