توفيق اكليمندوس

فكرتُ، فى وقتٍ ما، فى التأثير السلبى للخلفية المهنية، دارس الحقوق يميل إلى التفكير بمنطق “كيف أكسب القضية

بعد تخرجى فى كلية الحقوق جامعة القاهرة، عملت فى مكتب وكالة الأنباء الفرنسية بالقاهرة، وعلَّمنى الصحفيون العاملون هناك كيفية تحرير برقية إخبارية

الاختلاف من سنن الكون، هل يمكن مثلًا القول إن مفهوم الحرية مشترك بين الثقافات ومنظومات القيم؟

وكما أسلفنا فى مقالات سابقة، يصدّعنا الكل بمقولة الغاية تبرر الوسيلة وأنه لا أخلاق فى السياسة

“الغاية تبرر الوسيلة”.. جملة شهيرة لمكيافيلى، ويُفهم منها أنه لا مكان للأخلاق فى السياسة.

النصر تحقَّق لأن هتلر فتح جبهة جديدة عندما غزا الاتحاد السوفييتى

بين حين والآخر يثور خلاف حول مكونات الهوية المصرية، وحول ما يترتب عليها من “التزامات”

أشير هنا إلى أهمية الأدب والفلسفة والتاريخ وعلم النفس، ضبط العنف وتعلم حسن التصرف يتطلبان اكتساب مهارات الحوار

هل نريد تعليم الأدب أم الصدق؟ أعرف أن الرد السهل هو «الاثنان» لكن الواقع يثبت أن الجمع بينهما صعب

المشكلة الرئيسة فى هذه الروشتة أنها مرفوضة من قطاعات شعبية واسعة ومن قطاعات يُعتدّ بها من النخب