المتحف المصري بالتحرير

يرى الدكتور خالد العناني وزير الآثار أن المتحف المصري بالتحرير صرح عريق يضم بين جنباته إرثاً حضارياً لواحدة من أعرق وأقدم الحضارات في التاريخ الإنساني

يرجع تاريخ إنشاء المتحف المصري لعام 1835 حينما أمر محمد علي باشا بتسجيل الآثار المصرية وأصدر قرارا بمنع الإتجار بها

وينطلق مشروع تطوير المتحف المصرى بالتحرير، كتعاون فريد من نوعه يجمع لأول مرة وزارة الآثار المصرية والمتحف المصرى مع تحالف من عدة متاحف أوروبية

وتعتبر دولة ألمانيا إحدى الشركاء الأساسيين في مجال العمل الأثري فالمتحف المصري ببرلين أحد أعضاء التحالف المكون من خمسة متاحف أوروبية ل

عدد المومياوات والتوابيت التي سيتم نقلها يبلغ 22 مومياء ملكية و17 تابوتا ملكيا

القطع المنقولة من أضخم القطع المقرر عرضها عند افتتاح المتحف عام 2020

في ضوء الحرص على تنفيذ التكليف الصادر من الرئيس عبدالفتاح السيسي

أكد رئيس الوزراء أن الحكومة تضع علي أجندة أولوياتها تطوير ورفع كفاءة المتحف المصرى بالتحرير، وكذا المنطقة المحيطة بمتحف الحضارة، وبحيرة عين الصيرة ومنطقة الفسطاط.

وأضاف زيدان أنه بعد وصول القطع الي المتحف المصري الكبير سوف يبدأ فريق العمل من مركز الترميم في أعمال ترميمها

تأتي هذه الأعمال ضمن مشروع تطوير المتحف الذي تقوم به وزارة الآثار لرفع كفاءة خدمات الزائرين به.