أطلق عليها البعض “نافذة العالم على مصر” لما تحويه من أكبر قاعة اطلاع وقراءة “مفتوحة” على مستوى المعمورة، فهى تُعد مركزا للسيطرة على الثورة الرقمية فى وقتنا الحالى، وتستهدف أن تصبح مؤسسة رائدة فى العصر الرقمى، تلك هى “مكتبة الإسكندرية” الوجهة التى يقصدها السائحون من جميع أنحاء العالم على مدار العام.
«مكتبة الإسكندرية».. الوجهة الأكثر استقبالا للأوروبيين بعروس المتوسط
«المال» تتجول داخلها فى ذكرى مرور 22 عامًا على افتتاحها
End of current post