أدت الزيادات السعرية المستمرة منذ بداية العام الحالى لإرباك حسابات معارض السيارات لعدم قدرتها على إحلال الوحدات المبيعة إلا بعد دفع مبالغ إضافية بما يؤدى لتآكل رأس المال وهو ما دفع العديد من أصحاب المعارض إلى وقف البيع تحت شعار «اللى يبيع خسران».
زيادات أسعار السيارات تربك حسابات المعارض.. وأصحابها يرفعون شعار «اللي يبيع خسران»
المعارض غير قادرة على تعويض خسائرها المتعلقة بتآكل رءوس الأموال
End of current post