كان إعلان رئيس جنوب أفريقيا انضمام 6 دول إلى الدول الـ5 الأساسيين بمثابة السير على حبل رفيع قد يقود التكتل فى ثوبه الجديد إما إلى تسريع وتيرة إنجاز الأهداف التى تأسس عام 2009 لتحقيقها، وعلى رأسها الاستقلال الاقتصادى بعيدا عن الغرب والإطاحة بهيمنة الدولار، أو استنزاف طاقته جراء اشتداد العداء معه بسبب انضمام ما يطلق عليه دول مارقة مثل إيران، أو بفعل الأزمات الاقتصادية والسياسية التى تعانى منها دول أخرى منضمة حديثا مثل الأرجنتين.
«بريكس» الجديدة.. آمال بتحقيق نجاحات «ترقى إلى مستوى الضجيج»
إنجازات محدودة فى 14 عاما.. والهدف الرئيسى «بعيد المنال»
End of current post