“أُهدى هذا الباب لبلدية الإسكندرية من الجنرال محمود محمد باشا، وقد نُقِل الباب من السراية إلى هذا المكان عام 1929“.. تلك الكلمات تم تدوينها على قطعة رخامية يبدو عليها عوامل الزمن التقطتها “المال” أعلى بوابة قصر أنطونيادس الأثرى، والتى تستند على كتفين من المرمر يعلوهما تمثال أسد لكل منهما، ويتوسط البوابة الحديدية الضخمة رمز التاج الأثرى.
«المال» ترصد عملية تطوير «أنطونيادس» أقدم حدائق العالم
متحف مفتوح للنباتات.. وتذكرة الدخول 10 جنيهات
End of current post