تبادر إلى أذهان مواطنى الإسكندرية كثير من التساؤلات بشأن قرار منع المُصطافين من نزول البحر المتوسط، ورفع الرايات الحمراء التى تعنى حظر السباحة نهائيا، والالتزام فقط بالجلوس على الرمال بشواطئ غرب المدينة، ومنطقة “العجمي” خاصة أن الجهات المعنية لم تُعلن سببا رئيسيا لذلك عدا وجود اضطرابات بالملاحة البحرية، ولكن ربط المواطنون القرار بالزلزال الذى ضرب جزيرة صقلية على الجانب الآخر من البحر قبلها بأيام.
«السحرتى»: التقاء منخفضى «الهند الموسمى» و«الصحراء الكبرى» وراء الذعر الذى أصاب «عروس المتوسط»
فى ظل اضطراب الملاحة وحظر السباحة بالشواطئ
End of current post