محمد فتحى:
اعتلى فيلم “Maze Runner: The Scorch Trials” صدارة إيرادات أفلام السينما بدور العرض المصرية عن فئة الأفلام الأجنبية هذا الأسبوع مسجلا 757,339 ألف جنيه ليصل إجمالى إيراداته مليون و 757,339 ألف جنيه حتى الآن.
الفيلم بطولة ديلن أوبراين، ناتلى إيمانويل، كايا سكوديلاريو، بارى بيبر، باتريشيا كلاركسون، أيدان جيلين، ومن تأليف تي. إس. نولين و جيمس داشنير، وإخراج ويس بال.
تدور أحداث الفيلم حول (توماس) و(جلاديرس) اللذان يحاولان أن يستعيدا حياتهما مرة أخرى بعد هروبهما من المتاهة، ولكنهما وجدا أن الحياة خارج المتاهة ليست كما ظنَّاها، فهى ليست الأرض المليئة بالحدائق والزهور، ولكنها بدلًا من ذلك أرض خربة، قاحلة، مليئة بآكلي لحوم البشر المتعطشين للدم واللحم، وفي نفس الوقت يحاول (توماس) ورفاقه البحث عن دلائل ترشدهم للمنظمة التي تقف وراء المتاهة.
وجاء فيلم “Hotel Transylvania 2” فى المركز الثانى مسجلا 592,301 ألف جنيه فى الأسبوع الأول من عرضه.
الفيلم بطولة آدم ساندلر، سيلينا جوميز، كيفن جيمس، ديفيد سبيد، ستيف بوشيمى، آندى سامبيرغ، ومن تأليف آدم ساندلر و روبرت سميجل، وإخراج جيندي تارتاكوفسكى.
تدور أحداث الفيلم حول دراكولا الذى يقرر أخيرًا أن يفتح أبواب فندقه للبشر بجانب الوحوش، لكنه في الوقت ذاته يشعر بالقلق حول حفيده دينيس نصف البشري ونصف مصاص الدماء والذي لا يظهر دلائل كافية على كونه مصاص دماء، لذا يقرر دراكولا بالتعاون مع عصبته تكوين معسكر تدريب للحفيد، وفي هذه الاثناء يقوم فلاد مصاص الدماء العتيق بزيارة عائلية للفندق، وتنقلب الأمور رأسًا على عقب عندما يعلم فلاد بأمر الحفيد ونزلاء الفندق من البشر.
وجاء فيلم “The Walk” فى المركز الثالث مسجلا 592,021 ألف جنيه فى الأسبوع الأول من عرضه.
الفيلم بطولة ستيف فالنتين، جوزيف جوردن لوفيت، بن كنجسلى، جيمس بادج دايل، سيرجيو دى زيو، بين شوارتز، ومن تأليف روبرت زيميكس و كريستوفر براونى، وإخراج روبرت زيميكس.
الفيلم اقتباسًا عن قصة حقيقية، حيث كان (فيليب بيتوي) لاعبًا أكروباتيًا فرنسيًا بالغ الشهرة، تخصص طيلة حياته في السير على الأسلاك، ومنذ أن رأى برجي مركز التجارة العالمي في العاصمة الأمريكية (نيويورك) حينما كانا لا يزالان في طور البناء، بات حلمه الأكبر أن يسير بينهما في أعلى القمة على سلك رفيع متصل بينهما، وهو ما يدفعه للتخطيط مع رفقائه من أجل تحقيق هذا الحلم لكي يتجاوز حدود المستحيل.
وجاء فيلم “The Intern” فى المركز الرابع مسجلا 566,172 ألف جنيه فى الأسبوع الأول من عرضه.
الفيلم بطولة رينيه روسو، نات وولف، روبرت دينيرو، آن هاثاواى، ليندا لافين، ومن تأليف وإخراج نانسى مايرز.
تدور أحداث الفيلم في إطار درامي ممزوج بالكوميديا الرومانسية، حول الشابة جولز أوستن (آنا هاثاواي) صاحبة إحدى المواقع الإلكترونية الناجحة في مجال الأزياء والموضة، والتي تُقرر تعيين الأرمل العجوز بين وايتيكر (روبرت دي نيرو)، والذي تعدى عمره السبعين عامًا، ليصبح متدربًا تحت إرشادات ونصائح مؤسسة الموقع نفسها.
وجاء فيلم “Everest” فى المركز الخامس مسجلا 214,690 ألف جنيه ليصبح إجمالى إيراداته 912,856 ألف جنيه.
الفيلم بطولة روبن رايت، جيك جيلنهال، كليف ستاندين، كيرا نايتلى، جوش برولين، سام ورثينجتون، ومن تأليف سيمون بيوفوى، ليم دوبس، وإخراج بلتازار كورماكور.
اقتباسًا عن أحداث حقيقية، يستعرض الفيلم ما تعرض له عدد من متسلقي الجبال في عام 1996، الذين كانوا يسعون لتحدي أصعب الظروف المناخية والطبيعية التي وجدت على كوكب الأرض، وتسلق أعلى قمة في العالم بجبل (إفرست)، تلك الرحلة التي تحولها عاصفة ثلجية مميتة من رحلة للاستمتاع والمغامرة إلى صراع لالتقاط الأنفاس، والبقاء على قيد الحياة.
وجاء فيلم “Mission Impossible: Rouge Nation” فى المركز السادس مسجلا 171,878 ألف جنيه ليصل إجمالى إيراداته 7 مليون و 811,698 ألفا.
الفيلم بطولة كل من توم كروز، سايمون بيج، جيريمى رينر، فينج راميز، اليك بالدوين، ومن تأليف درو بيرس، كريستوفر ماكويرى.
بعد حل وحدة المهام المستحيلة (IMF) يجد العميل إيثان هانت (توم كروز) نفسه بمفرده، بينما يواجه فريقه شبكة خاصة من العملاء ذوي المهارات العالية تحمل اسم النقابة، حيث تضم أفرادًا على أعلى تدريب يسعون لتكوين نظام عالمي جديد أيًا كان الثمن، عبر سلسلة متصاعدة من الهجمات الإرهابية. يجمع إيثان فريقًا ويوحد قواه مع العميلة السابقة إلسا فاوست (ريبيكا فيرجسون) بعد أن تبرأت منها الاستخبارات البريطانية، رغم إنها قد تكون جزءًا من تلك المجموعة المارقة، ليواجه هذا الفريق أكثر مهمة مستحيلة له على الإطلاق.
وجاء فيلم “The Runner” فى المركز السابع مسجلا 53,965 ألف جنيه فى الأسبوع الأول من عرضه.
الفيلم بطولة نيكولاس كيدج، كونى نيلسين، سارة بولسون، بيتر فوندا، بريان بات، ومن تأليف أوستن ستارك، إميلى جيروم، وإخراج أوستن ستارك.
تدور أحداث الفيلم فيما بعد حادثة تسرب البترول في عام 2010 حول نائب مجلس الشعب بمدينة (نيو أورليانز) الذي يدعى كولين برايس (نيكولاس كيدج)، والذي يواجه تأثير فضيحة جنسية تسربت له، والتي لم تتسبب في إبعاده عن كرسي مجلس الشعب فقط، ولكنها أيضًا أجبرته على إعادة تشكيل أسلوب حياته، بعد أن كان مُحبا للمثالية دائمًا.