كشفت أجهزة وزارة الداخلية عن ملابسات ما تداول عبر أحد المواقع الإخبارية، متضمنًا العثور على جثة سيدة مسنة تقيم بمفردها بمسكنها الكائن بدائرة قسم شرطة أول المحلة بالغربية، وبها آثار عنف وطعنات.
وبالفحص تبين عدم صحة ما تداول في هذا الشأن، واتضح أن حقيقة الواقعة تتمثل في أنه بتاريخ 7 الجاري تبين وفاة ربة منزل -تبلغ من العمر 82 عامًا- مقيمة بدائرة قسم أول المحلة، تقطن صحبة كريمتها.
واتضح أن الوفاة طبيعية ولا يوجد ثمة إصابات، وعدم وجود شبهة جنائية، وصرح بدفن الجثمان عقب اتخاذ الإجراءات القانونية.