إعداد – دعاء شاهين
حققت كوريا الجنوبية فائضاً في حسابها الجاري خلال شهر فبراير الماضي، مقارنة بالعجز الذي سجله الحساب الجاري خلال شهر يناير.
وقادت الزيادة الكبيرة في الصادرات انتعاش الحساب الجاري لكوريا الجنوبية بعد أن ارتفعت بنسبة %10 خلال فبراير، مقارنة بتراجعها %9.1 خلال شهر يناير.
وذكرت وكالة رويترز أن زيادة الصادرات ساهمت في تحقيق فائض يقدر بـ650 مليون دولار في الحساب الجاري خلال فبراير الماضي، بدلاً من عجز وصل إلي 650 مليون دولار في شهر يناير.
وسجل معدل نمو اقتصاد كوريا الجنوبية – رابع أكبر اقتصاد آسيوي – %0.2 خلال الربع الأخير من 2009، مقارنة بـ%3.2، و%2.4 خلال الربعين الثاني والثالث من نفس العام علي التوالي.
من جانبهم أكد محللون أن بيانات الحساب الجاري المشجعة لكوريا الجنوبية تعكس استمرار تعافي الاقتصادات العالمية الكبري من الأزمة الاقتصادية، وعدم تأثرها بانتهاء العمل بحزم التحفيز الاقتصادي.
حققت كوريا الجنوبية فائضاً في حسابها الجاري خلال شهر فبراير الماضي، مقارنة بالعجز الذي سجله الحساب الجاري خلال شهر يناير.
وقادت الزيادة الكبيرة في الصادرات انتعاش الحساب الجاري لكوريا الجنوبية بعد أن ارتفعت بنسبة %10 خلال فبراير، مقارنة بتراجعها %9.1 خلال شهر يناير.
وذكرت وكالة رويترز أن زيادة الصادرات ساهمت في تحقيق فائض يقدر بـ650 مليون دولار في الحساب الجاري خلال فبراير الماضي، بدلاً من عجز وصل إلي 650 مليون دولار في شهر يناير.
وسجل معدل نمو اقتصاد كوريا الجنوبية – رابع أكبر اقتصاد آسيوي – %0.2 خلال الربع الأخير من 2009، مقارنة بـ%3.2، و%2.4 خلال الربعين الثاني والثالث من نفس العام علي التوالي.
من جانبهم أكد محللون أن بيانات الحساب الجاري المشجعة لكوريا الجنوبية تعكس استمرار تعافي الاقتصادات العالمية الكبري من الأزمة الاقتصادية، وعدم تأثرها بانتهاء العمل بحزم التحفيز الاقتصادي.