اختتمت البورصة المصرية تعاملات جلسة -اليوم الإثنين- على هبوط جماعي طفيف لمؤشراتها بعد حالة تأرجح استمرت منذ الصباح، وسط اتجاه بيعي للمصريين والعرب وقيم تداولات ضعيفة.
وهبط المؤشر الرئيسي فى البورصة المصرية egx30 بنسبة 0.43% عند مستوى 14178 نقطة.
وانخفض مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة egx70 بنسبة 0.12 % عند مستوى 536 نقطة.
وهبط مؤشر «EGX100» الأوسع نطاقًا بنسبة 0.1 % إلى 1417 نقطة، وegx50 بنسبة 0.57% عند مستوى 2050 نقطة، فى حين هبط “EGX30 Capped” بنسبة 0.36% عند مستوى 17040 نقطة.
وبلغت قيمة التداولات على الأسهم فقط 438 مليون جنيه تقريبًا.
واتجهت تعاملات المؤسسات العربية والأجنبية والأفراد الأجانب للشراء، بصافي قيم تداولات قدرها 4.1 مليون، و11.6 مليون، 859 ألف جنيه على التوالى.
بينما اتجهت تعاملات الأفراد المصريين والعرب والمؤسسات المصرية للبيع بصافي قيم تداولات قدرها 11.2 مليون جنيه و4.7 مليون جنيه و563 ألف جنيه على التوالى.
وسيطر اللون الأخضر والأحمر على معظم الأسهم المتداولة، وصعد 45 سهمَا من إجمالي 161 متداولًا، بينما هبط 80 وبقى 36 دون تغير.
نعيم: مؤشرات البورصة تقترب من اختبار مستوى 14500 نقطة
واختتمت البورصة المصرية تعاملات جلسة الأحد بداية الأسبوع على حالة صعود طفيفة لمؤشراتها الرئيسية، وهبوط لمؤشرات أخرى وسط اتجاه بيعى للمصريين والعرب و قيم تداولات ضعيفة.
وأغلق المؤشر الرئيسى فى البورصة المصرية egx30 صاعدًا بنسبة 0.24% عند مستوى 14239 نقطة.
بينما صعد مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة egx70 بنسبة 0.38 % عند مستوى 536 نقطة.
وقالت وحدة التحليل الفني بشركة “، إن مؤشرات البورصة المصرية أكثر قربًا للصعود من أجل معاودة اختبار مستوى المقاومة التالية عند 14500 نقطة.
وأضافت في تقرير بحثي حصلت “المال” على نسخة منهُ، أن تمكن المؤشر من تخطي تلك المقاومة بنجاح سيفتح له الباب لصعود آخر عند 14800 نقطة، ثم مستوى 15100 نقطة، موضحةً أن هذه الرؤية تظل قائمة طالما ظل المؤشر متماسكًا أعلى من مستوى 14050 نقطة.
وأوصت “نعيم” بشراء سهم “العربية لإدارة وتطوير الأصول”، موضحةً أن السهم صعد أمس 6% ليغلق في نطاق المقاومة 2.48-2.50 جنيه، مما ينبئ بحركة صاعدة له صوب مستوى 2.70 جنيه ثم مستوى 2.85 نقطة.
وقالت وحدة أبحاث شركة شعاع لتداول الأوراق المالية فى وقت سابق إنه بدراسة السوق خلال الفترة من نهاية فبراير إلى مطلع أكتوبر الحالى لاحظت استثمارات كثيفة للمستثمرين الأجانب بقطاعى الخدمات المالية والبنوك، بينما فضل العرب قطاعى البنوك والأغذية والمشروبات.