الرياض:
وأضاف آل معيقل خلال المؤتمر الصحافي الذي عُقد أمس في مقر “هدف” بالرياض أنه ليس من السهل خداع لجان التحكيم في عرض القصص للفوز بالجائزة، لافتا إلى أنّ اللجان تقوم بالتحقق من أصحاب القصص من خلال زيارات لمقر أعمالهم من خلال فحص الرواتب والالتقاء بالمسؤولين للتأكد من صحة القصص.
ولفت آل معيقل في رده على سؤال “الرياض” حول إنهاء معوقات ومصاعب المتقدمين على الجائزة إلى أن الهدف يكمن في أن الجائزة تمنح للمتقدم كونه تجاوز كافة المعوقات والمصاعب، مع الأخذ بعين الاعتبار النظر لما تعرض له.
وحول تكريم المنشآت الداعمة للمتقدمين على جائزة الإصرار قال إن هناك إعلانا لجائزة التوطين خلال 6 أشهر القادمة يتم من خلاله إعلان المنشآت الفائزة بجائزة التوطين.
وأضاف آل معيقل أن الغرض من الجائزة يتمثل في إيجاد بيئة تنافسية حقيقية بين الشباب من كلا الجنسين، ممن يبحثون عن فرص وظيفية في القطاع الخاص، وتشجيعهم على خوض غمار الفرص المتاحة في ميدان العمل، وتخطي ما قد يواجههم من صعوبات، مبيناً أن جائزة الإصرار التي دُشنت لأول مرة في 16 سبتمبر 2013م، وتأتي مجدداً هذا العام في فرعين (الإصرار الموسم الثاني) و(تحدّي الإصرار)، إحدى مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية التي تستهدف رواد الأعمال والموظفين من أصحاب قصص الإصرار والنجاح لعرض تجاربهم لتحفيز إلهام نظرائهم من الشباب.
وأكد على أن جائزة الإصرار في عامها الثاني بفرعيها “الإصرار الموسم الثاني” و”تحدّي الإصرار” تهدف إلى إلهام الشباب بتجارب من بذلوا الجهود والمساعي في البحث عن عمل، وإقامة مشروعاتهم الخاصة بإصرارهم المتواصل، حيث يشكل الإصرار والعزيمة المكون الأساسي للنجاح، وهذا ما تسعى الجائزة لإبرازه.
تجدر الإشارة إلى أنّ “جائزة الإصرار الموسم الثاني” تقوم على تشجيع أصحاب القصص الملهمة والأكثر إصراراً في البحث عن عمل، وريادة الأعمال للمشاركة بقصصهم وإلهام نظرائهم، إضافةً إلى إبراز النماذج المُلهمة للمجتمع السعودي، بينما تستهدف “جائزة تحدّي الإصرار” الباحثين عن عمل والمسجلين في برنامج حافر، وذلك من أجل تعزيز روح الإصرار لديهم وغرسه من خلال تجاوز المصاعب ومواجهة التحدّيات.
وتسعى جائزة الإصرار الموسم الثاني إلى اجتذاب قصص إصرار ملهمة وواقعية خاضها شباب سعوديون من الجنسين، من خلال تقديمها بأسلوب شيق يلهم نظرائهم من الشباب، حيث يقوم المتنافس بالمشاركة بقصة إصرار أو ترشيح قصة، ومن ثم تقوم لجنة التصفيات باختيار أفضل 150 قصة، في حين يحصل المتسابقون الفائزون مرحلياً جوائزهم المادية المقدّرة بقيمة 10 آلاف ريال لكل مرشح (بالتساوي على فئتي الموظفين ورواد الأعمال ولكلا الجنسين)، ويصل مجموعها إلى 1.5 مليون ريال، كما سيخضعون للمقابلة الشخصية لكي يتم تصفية العدد إلى 12 مُرشحاً للمرحلة النصف نهائية، من أجل التنافس على المراكز الثلاثة الأولى وبجوائز تبلغ قيمتها 660 ألف ريال.
ويستمر التسجيل في المسابقة واستلام القصص حتى 30 سبتمبر المقبل، على أن تبدأ المنافسات على نيل الجوائز في 12 أكتوبر، حيث تتم تصفية المشاركات واختيار أفضل 150 قصة إصرار، عن طريق عمل مقابلات شخصية في المدن الرئيسة الثلاثة (الرياض، جدة والمنطقة الشرقية) للإعلان عن 12 مشاركاً للمرحلة نصف النهائية، ثم تقوم الجهة المنظمة للجائزة بنشر فديوهات تعريفية قصير عن قصة الإصرار الخاصة بالمرشحين ال12.
كما سيتم عرض مقاطع الفيديو الخاصة بالمتسابقين للمرحلة نصف النهائية على موقع الجائزة، ليتم التصويت عليها إلكترونياً من قبل الجمهور والمتابعين في النصف الأول من يناير لمقبل، ويشكل التصويت ثلث النتيجة النهائية، وتشكل نسبة تصويت الحكام في الحفل الختامي ثلث نتيجة التصويت النهائية، بينما تشكل نسبة تصويت الحضور في الحفل الختامي الثلث المتبقي. ومن المُقرر أن يقوم المرشحون ال12 بتقديم قصصهم الملهمة في الحفل الختامي في مساء ال22 يناير المقبل، حيث سيتم إعلان الفائزين وتسليمهم جوائزهم.
أما فرع الجائزة الثاني المتمثل في جائز تحدي الإصرار، فهو عبارة عن مسابقة تبدأ من شهر سبتمبر 2014 إلى يناير 2015 وعلى مدى خمسة أشهر سيخوض كل باحث عن عمل (مشارك) خمسة تحدّيات يجمع خلالها النقاط، ويفوز في كل تحدٍ 100 مشارك بجوائز مادية يصل مجموعها إلى 600,000 ريال عن طريق السحب.
وسيتم اختيار 20 فائزاً جمعوا أكبر عدد من النقاط في نهاية التحدّيات الخمسة للفوز عن طريق السحب بجوائز مادية يصل مجموعها إلى 185,000 ريال.
أعلن مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” إبراهيم بن فهد آل معيقل عن فتح التسجيل في النسخة الثانية من جائزة “الإصرار” التي تصل قيمتها الإجمالية إلى 2.945000 ريال، ابتداء من أمس، مُشيراً إلى أنَّ المستفيدين من برنامج “حافز” يمكنهم المشاركة في فرع “جائزة تحدى الإصرار”.
وأضاف آل معيقل خلال المؤتمر الصحافي الذي عُقد أمس في مقر “هدف” بالرياض أنه ليس من السهل خداع لجان التحكيم في عرض القصص للفوز بالجائزة، لافتا إلى أنّ اللجان تقوم بالتحقق من أصحاب القصص من خلال زيارات لمقر أعمالهم من خلال فحص الرواتب والالتقاء بالمسؤولين للتأكد من صحة القصص.
ولفت آل معيقل في رده على سؤال “الرياض” حول إنهاء معوقات ومصاعب المتقدمين على الجائزة إلى أن الهدف يكمن في أن الجائزة تمنح للمتقدم كونه تجاوز كافة المعوقات والمصاعب، مع الأخذ بعين الاعتبار النظر لما تعرض له.
وحول تكريم المنشآت الداعمة للمتقدمين على جائزة الإصرار قال إن هناك إعلانا لجائزة التوطين خلال 6 أشهر القادمة يتم من خلاله إعلان المنشآت الفائزة بجائزة التوطين.
وأضاف آل معيقل أن الغرض من الجائزة يتمثل في إيجاد بيئة تنافسية حقيقية بين الشباب من كلا الجنسين، ممن يبحثون عن فرص وظيفية في القطاع الخاص، وتشجيعهم على خوض غمار الفرص المتاحة في ميدان العمل، وتخطي ما قد يواجههم من صعوبات، مبيناً أن جائزة الإصرار التي دُشنت لأول مرة في 16 سبتمبر 2013م، وتأتي مجدداً هذا العام في فرعين (الإصرار الموسم الثاني) و(تحدّي الإصرار)، إحدى مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية التي تستهدف رواد الأعمال والموظفين من أصحاب قصص الإصرار والنجاح لعرض تجاربهم لتحفيز إلهام نظرائهم من الشباب.
وأكد على أن جائزة الإصرار في عامها الثاني بفرعيها “الإصرار الموسم الثاني” و”تحدّي الإصرار” تهدف إلى إلهام الشباب بتجارب من بذلوا الجهود والمساعي في البحث عن عمل، وإقامة مشروعاتهم الخاصة بإصرارهم المتواصل، حيث يشكل الإصرار والعزيمة المكون الأساسي للنجاح، وهذا ما تسعى الجائزة لإبرازه.
تجدر الإشارة إلى أنّ “جائزة الإصرار الموسم الثاني” تقوم على تشجيع أصحاب القصص الملهمة والأكثر إصراراً في البحث عن عمل، وريادة الأعمال للمشاركة بقصصهم وإلهام نظرائهم، إضافةً إلى إبراز النماذج المُلهمة للمجتمع السعودي، بينما تستهدف “جائزة تحدّي الإصرار” الباحثين عن عمل والمسجلين في برنامج حافر، وذلك من أجل تعزيز روح الإصرار لديهم وغرسه من خلال تجاوز المصاعب ومواجهة التحدّيات.
وتسعى جائزة الإصرار الموسم الثاني إلى اجتذاب قصص إصرار ملهمة وواقعية خاضها شباب سعوديون من الجنسين، من خلال تقديمها بأسلوب شيق يلهم نظرائهم من الشباب، حيث يقوم المتنافس بالمشاركة بقصة إصرار أو ترشيح قصة، ومن ثم تقوم لجنة التصفيات باختيار أفضل 150 قصة، في حين يحصل المتسابقون الفائزون مرحلياً جوائزهم المادية المقدّرة بقيمة 10 آلاف ريال لكل مرشح (بالتساوي على فئتي الموظفين ورواد الأعمال ولكلا الجنسين)، ويصل مجموعها إلى 1.5 مليون ريال، كما سيخضعون للمقابلة الشخصية لكي يتم تصفية العدد إلى 12 مُرشحاً للمرحلة النصف نهائية، من أجل التنافس على المراكز الثلاثة الأولى وبجوائز تبلغ قيمتها 660 ألف ريال.
ويستمر التسجيل في المسابقة واستلام القصص حتى 30 سبتمبر المقبل، على أن تبدأ المنافسات على نيل الجوائز في 12 أكتوبر، حيث تتم تصفية المشاركات واختيار أفضل 150 قصة إصرار، عن طريق عمل مقابلات شخصية في المدن الرئيسة الثلاثة (الرياض، جدة والمنطقة الشرقية) للإعلان عن 12 مشاركاً للمرحلة نصف النهائية، ثم تقوم الجهة المنظمة للجائزة بنشر فديوهات تعريفية قصير عن قصة الإصرار الخاصة بالمرشحين ال12.
كما سيتم عرض مقاطع الفيديو الخاصة بالمتسابقين للمرحلة نصف النهائية على موقع الجائزة، ليتم التصويت عليها إلكترونياً من قبل الجمهور والمتابعين في النصف الأول من يناير لمقبل، ويشكل التصويت ثلث النتيجة النهائية، وتشكل نسبة تصويت الحكام في الحفل الختامي ثلث نتيجة التصويت النهائية، بينما تشكل نسبة تصويت الحضور في الحفل الختامي الثلث المتبقي. ومن المُقرر أن يقوم المرشحون ال12 بتقديم قصصهم الملهمة في الحفل الختامي في مساء ال22 يناير المقبل، حيث سيتم إعلان الفائزين وتسليمهم جوائزهم.
أما فرع الجائزة الثاني المتمثل في جائز تحدي الإصرار، فهو عبارة عن مسابقة تبدأ من شهر سبتمبر 2014 إلى يناير 2015 وعلى مدى خمسة أشهر سيخوض كل باحث عن عمل (مشارك) خمسة تحدّيات يجمع خلالها النقاط، ويفوز في كل تحدٍ 100 مشارك بجوائز مادية يصل مجموعها إلى 600,000 ريال عن طريق السحب.
وسيتم اختيار 20 فائزاً جمعوا أكبر عدد من النقاط في نهاية التحدّيات الخمسة للفوز عن طريق السحب بجوائز مادية يصل مجموعها إلى 185,000 ريال.