270 طالبا وطالبة يتقدمون للدراسة في جامعة شرق بورسعيد الأهلية

تقع جامعة شرق بورسعيد الأهلية على مساحة 44 فدانًا، وبتكلفة تقديرية بلغت في مرحلتها الأولى 3.7 مليارجنيه.

270 طالبا وطالبة يتقدمون للدراسة في جامعة شرق بورسعيد الأهلية
أماني العزازي

أماني العزازي

10:43 م, الخميس, 1 سبتمبر 22

تقدم 270 طالبا وطالبة يتقدمون للدراسة في جامعة شرق بورسعيد الأهلية بمدينة سلام مصر شرق بورسعيد.

وكانت جامعة شرق بورسعيد الأهلية قد شاركت فى فعاليات الأسبوع التعريفي بالجامعات الأهلية الجديدة ، بمقر الهيئة القومية للجامعات الأهلية والتكنولوجية.

وجاءت المشاركة بهدف تعريف طلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة بالبرامج المُختلفة بالجامعات الأهلية الجديدة المُنبثقة عن الجامعات الحكومية، والتي ستبدأ الدراسة بها العام الجامعي الجديد 2022/202 .
وقد تم التقدم للجامعة من خلال مرحلة تنسيق إلكتروني مُستقلة عن تنسيق القبول بالجامعات الحكومية خلال الفترة من يوم الثلاثاء الموافق 23/8/2022 حتى يوم الثلاثاء الموافق 30/8/2022 من خلال موقع التنسيق الإلكتروني: www.tansik.eg

وذلك تنفيذًا لتوجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بزيادة عدد الجامعات الأهلية في منظومة التعليم العالي، وتوفير الدعم المالي اللازم لإنشاء هذه الجامعات وتجهيزها بأحدث الإمكانات، مع تركيز الدراسة بها على العلوم الحديثة والتخصصات العلمية المتطورة التي تؤهل الشباب لسوق العمل الراهن سواء داخل مصر أو خارجها.

وحول استعدادات جامعة شرق بورسعيد الأهلية لبدء الدراسة بها خلال العام الدراسي الجديد، أكد الدكتور ايمن ابراهيم رئيس جامعة بورسعيد، جاهزية جامعة شرق بورسعيد الأهلية لبدء الدراسة في العام الدراسي الجديد 2022/2023، وذلك بكليتي الطب البشري (برنامج الطب والجراحة العامة)، والهندسة (برنامج هندسة التشييد والبناء)

وتقع جامعة شرق بورسعيد الأهلية على مساحة 44 فدانًا، وبتكلفة تقديرية بلغت في مرحلتها الأولى 3.7 مليارجنيه، كما تم الانتهاء من أعمال المباني الرئيسية، والانتهاء من التشطيبات الداخلية ويتم تنفيذ مشروعات الجامعات الأهلية الجديدة، وفقًا لنظم الجامعات الذكية، من حيث توفير التجهيزات الفنية.

، وتضم عددا من المبانى، تشمل (المبانى الإدارية، والمباني الأكاديمية الخاصة بالقطاعات (الطبية والهندسية، والعلوم الإنسانية)، ومبانى المعامل والورش، وسكن للطلاب والطالبات، والساحات الأكاديمية والإدارية، والمناطق الترفيهية والرياضية)، كما تهدف إلى مراعاة الاحتياجات الإنشائية اللازمة لتقديم تعليم مُتميز، وتوفير التجهيزات المُناسبة للبرامج الدراسية الحديثة التي تقدمها تلك الجامعات.