أعلنت شركة “جو باص مصر” عن كونها الناقل الرسمي للمتحف الكبير في إطار الشراكة مع المتحف المصري الكبير و شركة ليجاسي، إحدي شركات حسن علام ومشغل المتحف المصري الكبير، إلى تعزيز تجربة الزوار من خلال تقديم خدمات ليموزين فاخرة وسلسة للذهاب والعودة من وإلى المتحف، بالإضافة إلى إدارة لوجستيات و خدمات النقل لجميع الفعاليات التي تقام في هذا المكان الأيقوني.
وستتيح “جو باص مصر” للزوار إمكانية حجز خدمات الليموزين الفاخرة بسهولة من خلال “جوليمو”، مما يضمن رحلة مريحة وآمنة من وإلى المتحف المصري الكبير.
كما ستدير فرق اللوجستيات المتخصصة لدى “جوباص مصر” جميع احتياجات النقل للفعاليات المقامة في المتحف، مما يوفر حلولًا مخصصة تضمن تنقلًا سلسًا وموثوقًا للضيوف والمنظمين والشخصيات المهمة.
وقالت ميريت السيد، الرئيس التنفيذي لشركة ليجاسي للإدارة والتنمية، والمشغل للمتحف المصري الكبير، تعليقًا على هذه الشراكة إننا سعداء بالتعاون مع شركة جو باص مصر لتكون الناقل الرسمي للمتحف، هذه الشراكة تعكس التزامنا بتقديم تجربة زيارة استثنائية لجميع زائرينا. ونظرًا لأهمية التنقل في هذه التجربة.
ولفتت إلى أننا على ثقة بأن الجودة العالية للخدمات التي تقدمها “جو باص مصر” ستجعل زيارة المتحف تجربة لا تُنسى بدءًا من الوصول وحتى المغادرة. “تتوفر الآن خدمات حجز الليموزين، عبر الإنترنت من خلال الموقع الرسمي للمتحف المصري الكبير وتطبيق “جوليمو”، مما يسهل على الزوار والمشاركين في الفعاليات الوصول إلى وسائل نقل موثوقة، و تتماشى هذه الشراكة مع التزام “جوباص مصر” وليجاسي والمتحف المصري الكبير بتقديم تجارب عالمية المستوى وراحة تامة لكافة السياح و المقيمين والمواطنين المصريين.
وقال فادي ماهر، رئيس مجلس إدارة جوباص مصر، تعليقا على الشراكة ، نحن فخورون بالتعاون مع المتحف المصري الكبير، وهو مؤسسة تجسد الفخر الثقافي والتاريخي لمصر. و من خلال فريق اللوجستيات القوي في جوباص مصر وخدمات جوليمو الفاخرة للليموزين، نسعى إلى رفع مستوى تجربة الزوار من خلال تقديم حلول نقل من الدرجة الأولى. سواء كانت زيارة لحضور حدث أو جولة في المتحف، يمكن للضيوف توقع رحلة آمنة، مريحة وفاخرة.”
ويقع المتحف المصري الكبير بالقرب من أهرامات الجيزة، وهو أكبر متحف أثري في العالم ويعمل كمركز للفعاليات الثقافية والمعارض والمؤتمرات. من خلال شراكتها مع جو باص مصر، يمكن للمتحف الآن تقديم حلول لوجستية شاملة لنقل المنظمين والضيوف، مما يضمن سلاسة العمليات في أي مناسبة.