تأكد نبأ غرق السفية “روبيمار” المملوكة لشركة بريطانية بعد تعرضها لهجوم بصاروخ باليستي مضاد السفن، أطلقه المسلحون الحوثيون في 18 فبراير الماضي، وفق بيان صادر عن الجيش الأمريكي.
وكتبت القيادة المركزية الأميركية على منصة “إكس”: “ما يقرب من 21 ألف طن متري من سماد كبريتات فوسفات الأمونيوم التي كانت تحملها السفينة، تمثل خطرا بيئيا في البحر الأحمر”.