تتوقع الأرصاد الجوية، أن تكون حالة الطقس، غدا الأربعاء، معتدلة نهارًا، وتتكون الشبورة صباحا، لطيفة ليلًا، والرياح معتدلة على القاهرة والوجه البحري.
حالة الطقس على السواحل
وأضافت الأرصاد الجوية، أن حالة الطقس على السواحل الشمالية معتدلة نهارًا، وشبورة، لطيفة ليلًا، والرياح نشطة على السواحل الغربية.
ونوهت الأرصاد الجوية، بأنه من المتوقع سقوط أمطار خفيفة على مناطق متفرقة من السواحل الشمالية على فترات متقطعة.
حالة الطقس في سيناء
فيما تكون على جنوب سيناء حارة نهارًا، شبورة صباحا على وسط سيناء، معتدلة ليلًا، والرياح نشطة.
حالة الطقس في الصعيد
وعلى شمال الصعيد الطقس حار نهارًا، لطيف ليلًا، بينما طقس جنوب الصعيد شديد الحرارة نهارًا، معتدل ليلًا والرياح نشطة.
درجات الحرارة غدا
وعن درجات الحرارة المتوقعة غدا الأربعاء، فالقاهرة تبلغ الدرجة العظمى 28 درجة، والصغرى 18، وفي الإسكندرية العظمى 27، والصغرى 20.
أما شرم الشيخ فالعظمى 31، والصغرى 24، بينما الغردقة درجة الحرارة العظمى 32، والصغرى 24.
الطقس غدا في دمنهور
وعلى دمنهور العظمى 28، والصغرى 20 درجة، ومدينة سيوة تسجل درجة حرارة عظمى 29، والصغرى 18.
الطقس غدا في أسوان
وتسجل درجات الحرارة، غدا الأربعاء، في محافظة أسوان 35 درجة للعظمى، و 22 للصغرى، وعلى محافظة قنا 31 درجة للعظمى، و 19 للصغرى.
بينما تسجل الأقصر 34 للعظمى، و 22 للصغرى، وعلى سوهاج العظمى 30، والصغرى 19.
نسبة الرطوبة
ونوهت الأرصاد بأن نسبة الرطوبة على القاهرة الكبرى والوجه البحري 75% للعظمى، و 25 للصغرى، أما السواحل الشمالية فتصل الرطوبة إلى 85 للعظمى، و40 للصغري.
وفي شمال الصعيد تصل نسبة الرطوبة إلى 40 للعظمى، و25 للصغرى، بينما نسبة الرطوبة على جنوب الصعيد 30 للعظمى، و15 للصغرى.
حالة البحرين
ولفتت الأرصاد إلى أن حالة البحر المتوسط معتدلة، وارتفاع الموج يتراوح من 1.5 إلى 2 متر، والرياح شمالية غربية.
بينما حالة البحر الأحمر مضطربة، وارتفاع الموج يتراوح من 2.5 إلى 3 متر، والرياح شمالية غربية.
الأعاصير المتوسطية
هي ظاهرة جوية (عاصفة) شبيهه بالأعاصير المدارية أو الاستوائية تظهر فوق منطقة البحر الأبيض المتوسط، في بعض الحالات النادرة وصلت قوة العاصفة إلى قوة إعصار من الدرجة الأولى، لكن حتى في مثل هذه الحالات تتعبر قوة الرياح ليست هي العامل الأخطر على المجتمع، بل يتمثل الخطر الرئيس في الأمطار الغزيرة والفيضانات المفاجئة.
تم التعرّف على الأعاصير المتوسطية وتحديدها في منطقة حوض البحر المتوسط في ثمانينيات القرن العشرين، وذلك بالاستعانة بصور الأقمار الصناعية والتي أظهرت ضغوطاً جوية منخفضة (شبيهة بالاستوائية) تسببت بتشكل عين إعصارية في وسطها. وبناءً على ذلك تبيّن أن هذه الظاهرة الجوية ليست نادرة بشكل خاص بل تكررت خلال السنوات السابقة.