- أعلنت وزارة السياحة والآثار، عن القطع الأثرية التي تم اختيارها لتكون تحف شهر يوليو، وذلك ضمن التقليد الشهري لهذه المتاحف عبر استفتاء الجمهور من خلال صفحاتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” الخاصة بها.
- تحف الفن الإسلامي بباب الخلق:
يعرض المتحف إبريقًا وطستًا من النحاس مزخرفًا بموضوعات تصويرية متعددة مأخوذة من قصص الأدب الفارسي ورسوم نباتية متعددة. - متحف الفن القبطي:
يعرض المتحف قنينة فخارية لحفظ الماء المبارك، على وجهيها صورة القديس مينا رافعًا يديه وعلى جانبيه جملان وصليبان على جانبي رأسه. - متحف الشرطة القومي بالقلعة:
يعرض مشطًا من الخشب أسود اللون من العصر العثماني، كُتب على أحد وجهيه جملة “إن الشيطان عدو مبين” وزخارف نباتية وهندسية ملونة. - متحف قصر المنيل:
يسلط الضوء على سلطانية من البللور الأبيض كروية الشكل، عليها زخارف نباتية محورة مذهبة بداخلها فصوص باللون الأحمر والأخضر والازرق، لها غطاء بمقبض من المعدن على شكل ثمرة الكمثرى. وللسلطانية طبق ذو حافة مموجة مذهبة مزين بنفس زخارف السلطانية وترجع لعصر أسرة محمد علي. - متحف المركبات الملكية بالقاهرة:
يعرض خنجرًا له جراب من الذهب مرصع بالأحجار الكريمة. ويخص الخنجر محمد سعيد طوسون بن محمد طوسون بن محمد سعيد باشا والي مصر بن محمد علي باشا، ووالدته حجار قادن. - متحف إيمحتب بسقارة:
يعرض المتحف “ذراعين للقياس”من الشست والخشب، من الأسرة 19 عصر الدولة الحديثة، تم العثور عليهما فى مقبرة “عبريا” بسقارة.
وكان الذراع أحد المقاييس التي استخدمها المصري القديم وتساوي تقريبًا 52.4 سم، وهو يمثل طول الذراع البشري حتى المرفق.- متحف مطار القاهرة الدولي 3:
يعرض ملعقة للزينة ذات مقبض على هيئة كلب يعض ذيل سمكه من عصر الدولة الحديثة، وتم استخدم هذا النوع من الملاعق في تجميع المستحضرات مرهمية القوام. - متحف جاير آندرسون:
وقع اختيار الجمهور على مطرقة باب من النحاس على شكل وجه سبع يتدلى منه حلقة محلّاة بزخارف نباتية تستخدم للطرق، وترجع للقرن السابع عشر الميلادي. - متحف ركن فاروق بحلوان:
يعرض لوحة بالألوان المائية تمثل بانوراما لأهم معالم مصر الأثرية، ومنها الأهرامات، أسوار القلعة، المساجد الإسلامية، كما يظهر بها احتفال موكب المحمل (خروج كسوة الكعبة من القاهرة). وهي ترجع للقرن 19 م، للفنان الألماني (إيهكومان). - متحف الإسكندرية القومي:
يعرض ميدالية ذهبية تذكارية أهديت للملك فاروق الأول تم إصدارها بمناسبة افتتاح جامعة فاروق الأول (جامعة الإسكندرية حاليًّا) عام 1942 م.
نقش على أحد وجهيها أربع عبارات كُتبت بالخط الكوفي تتضمن نص التأسيس، أما على الوجه الآخر فتظهر صورة الملك فاروق الأول بجانب صورة الإسكندر الأكبر. - المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية:
يعرض تمثالًا من الرخام للمعبودة يوثينينا زوجة نيكوس معبود النيل محاطة بثمانية أطفال إشارة لأفرع النيل الثمانية، يصورها مضطجعة على الجانب الأيسر وتستند بذراعها إلى تمثال لأبو الهول، كما أنها ترتدى الخيتون المزين في المنتصف بعقدة إيزيس.
عثر على التمثال بأرض المحمرة بسيدي بشر بالإسكندرية، ويرجع إلى القرن الثاني الميلادي. - متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية:
يعرض لوحة زيتية نصفية مستطيلة الشكل للأميرة “فاطمة إسماعيل” ابنة الخديوي إسماعيل ترتدي طقمًا من الحلي، مكونًا من عقد وتاج ودبوسين للصدر أحدهما على شكل غزال، والآخر على شكل سهم، والصورة داخل برواز من الخشب المذهَّب. - متحف رشيد:
وقع اختيار الجمهور على مصحف شريف من الورق كامل مكتوب بخط اليد، المتن بالمداد الأسود داخل إطار باللونين الذهبي والأحمر وعناوين السور بالمداد الأبيض والتواصل بين الآيات بالمداد الأصفر، والجزء السفلي كما ذكر تاريخ الانتهاء من النسخ 1294 هجرى. - متحف آثار مطروح:
يعرض تمثالًا من الرخام الأبيض يرجع للعصر اليوناني وعثر عليه بحفائر تل أتريب. ويصور سيدة، ربما تكون أفروديت آلهة الجمال عند الإغريق، بدون الرأس والرقبة ترتدي ملابس شفافة تُظهر تفاصيل جسدها والرداء مربوط من الوسط. - متحف النوبة:
يعرض إناء من الفخار، مزينًا بشكل تمساح مخصصًا للشرب ذا حافة بيضاء. تم العثور عليه في منطقة كارنوج بالنوبة، ويرجع إلى القرنيين الثاني والثالث الميلاديين (العصر المروى). وهو مزخرف بزخارف باللون البني. - متحف الأقصر:
يعرض “لوحة الملك كامس” مصنوعة من الحجر الجيري مستطيلة الشكل ذات قمة نصف دائرية عليها بالغائر (38) سطرًا أفقيًّا من الكتابة المصرية القديمة تسجل انتصارات الملك على الهكسوس.
تم اكتشافها في معبد الكرنك أسفل تمثال الملك رمسيس الثاني أمام البيلون الثاني، وترجع لعصر الانتقال الثاني الأسرة 17. - متحف التحنيط بالأقصر :
يعرض “علامة العنخ”، مصنوعة من الخشب الملون وترجع لعصر الأسرة (18) وهي تعد رمز الحياة، وعثر عليها بمقبرة الملك أمنحتب الثاني بوادي الملوك.
- متحف أسوان:
“لوحة لاوسركون الثاني” من الحجر الرملي ترجع للأسرة الثانية والعشرين، وعثر عليها في حفرة ونمت شجرة بداخلها مما سبب وجود فتحة داخل اللوحة. تصور اللوحة الملك أوسركون الثاني وهو يقدم القرابين للثالوث المقدس لجزيرة الفنتين. - متحف آثار بني سويف القومي:
وقع اختيار الجمهور على زهرية بورسلين ترجع للعصر الإسلامي، وهي أسطوانية الشكل من أسفل وبها انتفاخ قليل من أعلى وبها فوهة صغيرة، قاعدتها خالية من الزخارف ويوجد بالبدن من أسفل زخارف نباتية وطيور على شريطين عريضين. - متحف شرم الشيخ:
يلقي المتحف الضوء على بعض من أدوات الحلاقة وأدوات التجميل مصنوعة من الذهب عليها التاج الملكي من الماس، خاصة بالملك فاروق بجانب بعض متعلقاته الشخصية، عبارة عن قداحه وبعض الساعات، كذلك مجموعة من زجاجات العطور المصنوعة من الكريستال ذات غطاء من الذهب مزخرفة بالتاج الملكي من الماس. - متحف الغردقة:
يعرض نموذجًا لمركب ملونة من الخشب عليها مجموعة من البحارة والصيادين والنموذج يصور عملية الصيد بالشباك. - متحف السويس القومي:
يقدم المتحف محملًا لحمل كسوة الكعبة مغطى بالقماش المزخرف بالسيرما بخيوط من ذهب وفضة خالصة، وكانت توضع فوق الجمل ويرجع للعصر الحديث. - متحف كفر الشيخ:
يعرض المتحف مجموعة مكونة من 63 عملة ذهبية ترجع للعصر البيزنطي، وجدت في منطقة غرب تيرة. - متحف آثار كوم أوشيم بالفيوم:
يعرض عقدًا من العقيق الأحمر يتخلله حبات من القيشاني المغطى بالذهب يرجع لعصر الدولة الوسطى وعُثر عليه بحفائر دير البنات بالفيوم عام 1986.
وهو عبارة عن عِقد مزدوج بفواصل من الذهب الخالص على هيئة الإله بس. كما توجد قطعة أخرى من الذهب الخالص مستخدمة كمحبس في العقد، ويحتوي على قطعة خشبية حديثة استخدمت لنظم العقد. ومعروض حاليًّا ضمن مقتنيات المتحف بالطابق الأول. - متحف سوهاج القومي:
يعرض المتحف مصحف رحالة كُتب بالخط المغربي المميز، منسوخ على ورق خشن بالمداد الأسود وأوراقه مفككة، وفي بعض الصفحات رسوم هندسية بسيطة بالالوان، وجرت العادة على حفظة داخل حافظة جلدية سهلة الحمل ليتنقل به المسافرين من مكان لآخر أو يستخدمونه للقراءة في رحلات الحج والتجارة والسفر لمسافات طويلة، ونلاحظ مراعاة الناسخ لحجم وهيئة المصحف ليلائم غرض القراءة أثناء التنقل والترحال ويرجع للقرن 12 هجرية/ 18 م. - متحف تل بسطا:
يعرض عين حورس، وهي ترتبط بأسطورة الصراع بين حورس وست، وكانت تستخدم كتميمة على الصدر للحماية وطرد الشرور. - متحف ملوي:
يعرض إناء دائري الشكل يشبه الزمزمية له رقبة تنتهي بدائرة لها ما يشبه الأذنين، يرجع للعصر اليوناني الروماني. - متحف آثار طنطا:
يعرض رأس تمثال لملك من الجرانيت الأسود، صور بملامح مثالية بعيون واسعة وأنف وفم دقيقين مرتديًا غطاء الرأس نمس وتحلي جبهته حية الكوبرا، التمثال يعود إلى العصر المتأخر . - متحف آثار الإسماعيلية:
يعرض مسرجة بها اثنا عشر مبسمًا، مصنوعة من الفخار وترجع للعصر الروماني، تم اكتشافها بالشيخ زويد عام 1913. - متحف السويس القومي:
يقدم المتحف محملًا لحمل كسوة الكعبة مغطى بالقماش المزخرف بالسيرما بخيوط من ذهب وفضة خالصة، وكانت توضع فوق الجمل ويرجع للعصر الحديث. - متحف آثار الوادي الجديد:
وقع اختيار الجمهور على مقلمة مصنوعة من الخشب وترجع للعصر العثماني، وهي عبارة عن علبة مستطيلة الشكل ذات غطاء مفصلي مقسم من الداخل إلى قسمين؛ أحدهما لوضع الأقلام والآخر محبرة لوضع المداد والعلبة بالغطاء مزينة بدوائر غائرة بطريقة زخرفية.