أكد مصدر أمني أن مقطعي الفيديو المتداولين عبر عدد من صفحات عناصر الجماعة الإرهابية الهاربة بالخارج، والمتضمنين مرور أحد القيادات الأمنية على المحتجزين بأحد أقسام الشرطة للاطمئنان على أحوالهم، وإدلاء أحد الضباط بنصائح للمواطنين، قديمين ويعودان لعامي (2016- 2018).
وأضاف المصدر أن إعادة نشرهما والتعليق عليهما، يأتي بشكل سلبي في سياق المحاولات اليائسة للجماعة الإرهابية لإثارة البلبلة.