نفت مجموعة طلعت مصطفى علاقتها باللينك المشار إليه بالصورة ، وأهابت بعدم التفاعل مع اللينك أو الضغط عليه ، موضحة أن التفاعل مع اللينك قد يؤدي إلى حدوث “قرصنة” للهاتف أو الجهاز المستخدم.
وأعلنت المجموعة – عبر موقعها الرسمي وصفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي- عن عدم مسؤوليتها عن هذا اللينك “المزيف”، وشددت أنها لا ترسل أي لينكات ، وأن أي دعاية أو إعلانات خاصة بالشركة يتم نشرها فقط على موقعها الرسمي وعبر الصفحات الرسمية للشركة.
وحذرت مجموعة طلعت مصطفى من استغلال اسمها على منصات التواصل الاجتماعي ، وأكدت أنه جاري اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المسئولين عن هذا اللينك “المزيف” .