عن قصر السلطانة ملك.. وزير الاتصالات: ما أروع أن يمتزج عبق التاريخ ببريق التكنولوجيا

شاهدت هذه التجربة فى مدينتى باريس وبرشلونة

عن قصر السلطانة ملك.. وزير الاتصالات: ما أروع أن يمتزج عبق التاريخ ببريق التكنولوجيا
المال - خاص

المال - خاص

1:51 ص, الأربعاء, 26 أغسطس 20

قال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات:”ما أروع أن يمتزج عبق التاريخ ببريق التكنولوجيا، أن يلتئم التراث بوهج العلم، هكذا قضيت النصف الأول من يوم أمس بدأت بزيارة قصر السلطان حسين كامل (المعروف بقصر السلطانة ملك) فى مصر الجديدة الذى تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميمه وإعادته إلى سابق رونقه وإقامة مركز للإبداع الرقمى وريادة الأعمال به”.

وأضاف علي صفحته بموقع “إنستجرام” :”شاهدت هذه التجربة فى مدينتى باريس وبرشلونة وأعجبت بها، حيث تُرمم بعض المبانى ذات القيمة التاريخية ويعاد توظيفها على نحو يتيح للمواطنين دخولها والاستمتاع بروعة تصميمها مع الحفاظ الكامل على زخارفها ومحتوياتها”.

وتابع :”بعد ذلك انتقلت لتفقد مشروع آخر فى نفس السياق، حيث تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميم مبنى مجاور لجامعة القاهرة، كان مصنعاً للمشروبات منذ سنة 1890، ثم توقف العمل به من عشرات السنوات وأُهمل وتدهور حتى تصدعت أرجاؤه وأوشك على الإنهيار .

وتابع تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميمه وإعادته إلى أصله مع تحويله إلى مركز تدريب وإبداع رقمى لطلبة جامعة القاهرة وخريجيها بما يحافظ على القيمة التراثية؛ ويدمج بين عراقة وأصالة المبني القديم والحداثة ليصبح مركزا خاصا للإبداع وريادة الأعمال في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وينضم لمجمعات الابداع التكنولوجى التي انشئتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في 6 جامعات مصرية إقليمية.

View this post on Instagram

ما أروع أن يمتزج عبق التاريخ ببريق التكنولوجيا … أن يلتئم التراث بوهج العلم… هكذا قضيت النصف الأول من اليوم. بدأت بزيارة قصر السلطان حسين كامل (المعروف بقصر السلطانة ملك) فى مصر الجديدة الذى تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميمه وإعادته إلى سابق رونقه وإقامة مركز للإبداع الرقمى وريادة الأعمال به. شاهدت هذه التجربة فى مدينتى باريس وبرشلونة وأعجبت بها، حيث تُرمم بعض المبانى ذات القيمة التاريخية ويعاد توظيفها على نحو يتيح للمواطنين دخولها والإستمتاع بروعة تصميمها مع الحفاظ الكامل على زخارفها ومحتوياتها. بعد ذلك إنتقلت لتفقد مشروع آخر فى نفس السياق، حيث تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميم مبنى مجاور لجامعة القاهرة – كان مصنعاً للمشروبات منذ سنة ١٨٩٠ – ثم توقف العمل به من عشرات السنوات وأُهمل وتدهور حتى تصدعت أرجاؤه وأوشك على الإنهيار. تقوم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بترميمه وإعادته إلى أصله مع تحويله إلى مركز تدريب وإبداع رقمى لطلبة جامعة القاهرة وخريجيها بما يحافظ على القيمة التراثية؛ ويدمج بين عراقة وأصالة المبني القديم والحداثة ليصبح مركزا خاصا للإبداع وريادة الأعمال في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وينضم لمجمعات الابداع التكنولوجى التي انشئتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في ٦ جامعات مصرية اقليمية.

A post shared by Amr Talaat عمرو طلعت🇪🇬 (@amrtalaat) on