قال الإمام الأكبر شيخ الأزهر، أحمد الطيب، إن البعض يوجه الطعن إلى الإسلام من منطلق فهم مغلوط لمبدأ القوامة والادعاء بأنها تهدم مبدأ المساواة.
وأضاف أن الرد على ذلك، أن المساواة في الأديان وفي الفلسفات المثالية والميتافيزيقية والإلهية وحتى في منطق العقل السليم، لا تكون إلا فيما يقبل المساواة؛ لأن المساواة بين مختلفين ينتج عنها الضرر والظلم.
وأوضح الإمام الأكبر، في برنامجه الرمضاني اليوم “حديث الشيخ”، أن المساواة في الإسلام مشروطة بألا تتحول إلى ظلم.