تتوقع هيئة الأرصاد الجوية مرور كتلة سحابية عالية مصاحبة للتيار النفاث تؤثر على مناطق متفرقة من البلاد لا يوجد منها أي قلق بسبب جفاف السطح، ولا يوجد كميات للرطوبه تعمل تطور السحب.
وأضافت هيئة الأرصاد الجوية، أن هناك استقرارًا في الأحوال الجوية خلال الفترة المقبلة، وسيتم التنويه عن أي جديد، بحسب درجات الحرارة اليوم.
الطقس في القاهرة
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية، أن طقس القاهرة الكبرى ومدن الوجه البحري مائل للفء نهارا وبارد ليلا، مع شبورة مائية صباحًا، وتسجل القاهرة 22 درجة للعظمى، فيما تصل 23 للعظمي في الإسماعيلية.
وننشر في هذا التقرير بيانًا يعرض درجات الحرارة اليوم السبت 5-12-2020.
درجات الحرارة
وعن درجات الحرارة المتوقعة اليوم، فى القاهرة تبلغ الدرجة العظمى 22 والصغرى 13، وفي الإسكندرية العظمى 23 والصغرى 13.
وتسجل درجات الحرارة اليوم في شرم الشيخ العظمى 25 والصغرى 15، بينما الغردقة درجة الحرارة العظمى 26 والصغرى 13.
الطقس في سيوة
وعلى دمنهور فالعظمى 23 والصغرى 13، ومدينة سيوة تسجل درجة حرارة عظمى 21 والصغرى 11.
درجات الحرارة في أسوان
وتسجل درجات الحرارة اليوم في محافظة أسوان 25 درجة للعظمى و 12 للصغرى، وعلى محافظة قنا 24 درجة للعظمى و 11 للصغرى، بينما تسجل الأقصر 25 للعظمى و10 للصغرى.
نسبة الرطوبة
ولفتت الهيئة إلى أن نسبة الرطوبة علي القاهرة الكبرى والوجه البحري تسجل 80% للعظمى و28 للصغرى، أما السواحل الشمالية فتصل نسبة الرطوبة إلى 85 للعظمى، و45 للصغرى.
وفي شمال الصعيد فتصل نسبة الرطوبة إلي 60 للعظمى و30 للصغرى، بينما نسبة الرطوبة على جنوب الصعيد 40 للعظمى و 20 للصغرى.
حالة البحر المتوسط
وتتوقع هيئة الأرصاد الجوية أن تشهد حالة البحر المتوسط خفيفة الى معتدلة طوال اليوم مع ارتفاع في الامواج يتراوح بين 1.5 الى 1 متر، بحسب درجات الحرارة اليوم.
وأضافت هيئة الأرصاد أن هناك استقرارا لحالة البحر الاحمر من خفيف الى معتدلة، وتصل ارتفاع الامواج به الى 1.75 متر و 1 متر خلال طقس اليوم، مع رياح سطحية شمالية غربية.
وفيما يلي بيان يوضح درجات الحرارة الصغرى والعظمى على مدن ومحافظات مصر:
السحاب
السحاب هو ظاهرة جوية مائية ، ويتكون من جسيمات دقيقة من الماء السائل أو الجليد أو كليهما، ويكون عالقاً في الغلاف الجوي ولا يلمس عادة سطح الأرض. ويمكن أيضاً أن يشمل جسيمات كبيرة من الماء السائل أو الجليد، فضلاً عن جسيمات سائلة أو صلبة غير مائية من قبيل الجسيمات الموجودة في الأبخرة أو الدخان أو التراب.
يكون أفضل وصفٍ لمظهر السحب من خلال وصف أبعادها، وشكلها، وهيكلها وملمسها وإضاءتها ولونها. ويُنظر في هذه العوامل لكل خاصية من خصائص أشكال السحب.
مبادئ تصنيف السحب
تتطور وتظهر في طائفة من الأشكال لا حصر لها. ومع ذلك، يوجد عدد محدود من الأشكال المميزة التي تُرصد في كثير من الأحيان في جميع أنحاء العالم، والتي يمكن من خلالها تجميع السحب في نظام تصنيف. ويستخدم النظام الأجناس، والأصناف، والأنواع.
وهناك بعض الأشكال الوسيطة أو الانتقالية من السحب التي لا يرد وصفها في نظام التصنيف رغم أنها ترصد بشكل متواتر بعض الشيء. وليست للأشكال الانتقالية فائدة كبيرة؛ فهي أقل استقراراً، ومن حيث المظهر فهي لا تختلف كثيراً عن تعاريف الأشكال المميزة.
وهناك أيضاً تصنيفان اثنان إضافيان للسحب وهما: السحب الخاصة، وسحب الغلاف الجوي العلوي. ولا ترصد هذه السحب إلا نادراً أو من حين لآخر، وفي بعض الحالات لا تظهر إلا في أجزاء معينة من العالم.