تصدرت «كيا سبورتاج» قائمة السيارات الأكثر ترخيصًا في مصر خلال الربع الأول من 2024، بعدما تمكنت من تسجيل نحو 1394 مركبة، أعقبتها «تويوتا كورولا» وصيفًا بإجمالى 1052 وحدة.
وجاءت «هيونداي توسان» فى المرتبة الثالثة بترخيص 1041 سيارة، تلتها «إم جي RX5 PLUS» رابعًا بواقع 721 مركبة، ثم «نيسان صني» بنحو 714 وحدة.
وحلت «سكودا كودياك» فى المرتبة السادسة مسجلة نحو 709 سيارات، أعقبتها «إم جي ZS» سابعًا بواقع 690 مركبة، تلتها «فولكس فاجن تيجوان» بـ658 وحدة.
وحصدت «شيري تيجو 7» المرتبة التاسعة بترخيص 649 سيارة، أعقبتها «مرسيدس C180» بإجمالى 540 مركبة، ثم «جيلي GX3 PRO» بنحو 522 وحدة.
وتمركزت «شيري تيجو 8» فى المرتبة الثانية عشر بعدما تمكنت من تسجيل 476 مركبة، أعقبتها «ميتسوبيشي إكليبس» فى المركز الثالث عشر بإجمالى 474 وحدة.
وظهرت «سكودا أوكتافيا» فى المرتبة الرابعة عشر بترخيص 447 سيارة، تلتها «إم جي 5» فى المركز الخامس عشر بنحو 403 وحدات.
واحتلت «ميتسوبيشي إكسباندر» المرتبة السادسة بقائمة الطرازات الأكثر ترخيصًا بوحدات المرور خلال الربع الأول من العام الحالى، بعدما تمكنت من تسجيل 387 مركبة فى مختلف وحدات المرور.
ويوضح الجدول التالي، ترتيب السيارات الأكثر ترخيصًا بوحدات المرور خلال الربع الأول من 2024:
الترتيب | الطراز | عدد السيارات المرخصة |
1 | كيا سبورتاج | 1394 |
2 | تويوتا كورولا | 1052 |
3 | هيونداي توسان | 1041 |
4 | إم جي RX5 PLUS | 721 |
5 | نيسان صني | 714 |
6 | سكودا كودياك | 709 |
7 | إم جي ZS | 690 |
8 | فولكس فاجن تيجوان | 658 |
9 | شيري تيجو 7 | 649 |
10 | مرسيدس C180 | 540 |
10 | هيونداي أكسنت | 540 |
11 | جيلي GX3 PRO | 522 |
12 | شيري تيجو 8 | 476 |
13 | ميتسوبيشي إكليبس | 474 |
14 | سكودا أوكتافيا | 447 |
15 | إم جي 5 | 403 |
16 | ميتسوبيشي إكسباندر | 387 |
17 | بي واي دي f3 | 367 |
18 | شيري تيجو 3 | 354 |
19 | نيسان سنترا | 353 |
20 | مرسيدس GLC200 | 330 |
21 | كيا إكسيد | 317 |
22 | مرسيدس C200 | 309 |
23 | ستروين C4X | 271 |
24 | بيجو 408 | 256 |
25 | جيتور X90 PLUS | 225 |
نقص السيارات المجمعة محليًا وراء تصدر الطرازات المستوردة قوائم تراخيص «الملاكي»
قال خالد سعد، الامين العام لرابطة مصنعي السيارات، إن الفترة الماضية شهدت تباطؤ فى سلاسل توريد أجزاء مكونات الإنتاج المستوردة المستخدمة في عمليات التصنيع المحلى جراء اضطرابات حركة النقل الملاحي في البحر الأحمر وقيام شركات الخطوط الملاحية بتحويل مسار السفن إلى طريق رأس الرجاء الصالح بدلاً من المرور عبر البحر الأحمر وهو ما أدى إلى طول المدة الزمنية التي تستغرقها الدورة الاستيرادية لفترة تصل إلى 60 يومًا بدلاً من 21 يوم فى وقت سابق.
وأضاف “سعد” أن الفترة الماضية شهدت أيضًا فى إجراءات التعاقد على استيراد شحنات المكونات المستوردة بسبب القيود التى كانت مفروضة على عمليات الاستيراد، وضعف التمويلات الممنوحة من قبل البنوك بغرض جلب الشحنات من الخارج.
وأشار إلى أن هذة الاضطرابات تسببت فى تآكل المخزون من المكونات لديها علاوة على توقف عمليات التصنيع لطرازات «بي واي دي F3» حتى منتصف مارس الجاري.
وأوضح أن نقص الكميات المصنعة من السيارات قد انعكس سلبًا على تراجع الكميات المعروضة محليًا فضلا عن تعزيز تنافسية الطرازات المستوردة وهو ما انعكس على زيادة الأعداد المرخصة منها بوحدات المرور خلال الفترة الماضية.
موزع سيارات معتمد: ضعف فى تسليمات الوكلاء بنسبة 50-70%
فى سياق متصل، أكد أحد كبار الموزعين المعتمدين للعديد من العلامات التجارية إن إجمالى الكميات والحصص الموردة من قبل الوكلاء شهدت تراجعًا بنسب تتراوح بين 50 إلى 70% بزعم نقص المخزون من مكونات الإنتاج وضعف الطاقة الإنتاجية بالمصانع.
وأوضح أن العديد من مصنعي السيارات أخطروا موزعيهم بنقص شديد فى إجمالى الكميات الموردة من بعض الطرازات المنتجة محليًا نتجية نقص مكونات الإنتتاج.
وذكر أن العديد من الشركات ما زالت متحفظة فى توريد الحصص الموردة من المركبات النقل لشبكة موزعيها المعتمدين من خلال ضعف التسليمات منذ عدة أشهر، لافتا إلى أن إجمالى الحصة المقرر بتكون متفاوتة من شركة لأخرى بما يتراوح بين 3 إلى 7 مركبات شهريًا.
ضعف التمويل يعرقل استيراد شحنات مكونات الإنتاج
كشف أحد وكلاء السيارات، تباطؤ تنفيذ مشروع تصنيع أحد طرازاتها محليًا خلال الفترة الماضية نتجية صعوبات الاستيراد، وضعف التمويلات الممنوحة من قبل البنوك بغرض التعاقد على جلب شحنات مكونات الإنتاج المستخدمة في عمليات التصنيع أو المركبات كاملة الصنع.
وأوضح أن المجموعة تترقب مزيد من إجراءات الاستيراد على أن تقوم بإنهاء الدراسات والخطط المتعلقة بمشروع التصنيع المحلى لاسيما البدء فى التعاقد على جلب المكونات المستوردة المطلوبة لمشروع التجميع.