رصدت «المال» تطور مبيعات سيارات الركوب «الملاكى» المجمعة محليًا خلال السنوات الخمس الماضية؛ استنادًا على الإحصائيات الصاردة عن مجلس معلومات سوق السيارات «أميك».
مبيعات الملاكى المجمعة محليًا تحقق أعلى مبيعاتها فى 2014
سجلت مبيعات سيارات الركوب «الملاكى» المجمعة محليًا أعلى معدل لها بعد تمكنها من بيع 89 ألفا و477 وحدة خلال 2014.
استحوذت «هيونداى» على النصيب الأكبر من مبيعات سيارات الركوب المجمعة محليًا بحصة سوقية 27% وذلك بعد تمكنها من بيع 24 ألفا و281 مركبة خلال 2014.
جاءت نيسان فى المرتبة الثانية بقائمة الماركات التجارية الأكثر مبيعًا لسيارات الركوب المجمعة محليًا بحصة 23.9% مسجلة 21 ألفا و347 وحدة، تبعتها «شيفروليه»بحصة سوقية 22.5% بإجمالى 20 ألفا و131 وحدة.
حلت «جيلى» فى المرتبة الخامسة بعد استحواذها على حصة سوقية 16.8% محققة بيع 14 ألفا و994 مركبة، تلتها «شيرى» المعروفة سابقًا بـ«اسبرنزا» بحصة 4% بنحو 3 آلاف و669 مركبة، ثم «BMW» بحصة 2.6% بإجمالى 2992 سيارة.
تمركزت «جيب» فى المرتبة السابعة بحصة سوقية 1.8% بواقع 1646 وحدة، تبعتها «تويوتا» بحصة 1.2% محققة بيع 1084 مركبة، ثم «ماهندرا» بحصة بواقع 33 سيارة.
21 % تراجعًا فى مبيعات المجمعة محليًا خلال 2015
تراجعت مبيعات سيارات الركوب «الملاكى» المجمعة محليًا بنسبة 21% لتصل إلى 70 ألفا و925 مركبة خلال 2015، مقابل 89 ألفا و477 وحدة خلال الفترة نفسها من 2014.
يشار إلى أن مجلس معلومات سوق السيارات لم يسجل أي مبيعات للعلامة «ماهندرا» خلال 2015.
وفيما يخص الماركات التجارية الأكثر مبيعًا؛ جاء طراز هيونداى «فيرنا» الأعلى مبيعًا بواقع 22 ألفا و60 سيارة، تبعتها نيسان «صنى» بإجمالى 14 ألفا و64 مركبة، تلتها شيفرويله «لانوس» مسجلة 8 آلاف و359 وحدة، ثم «أفيو» محققة 8 آلاف و260 مركبة.
جاء طراز جيلى «ايمجراند 7 » فى المرتبة الخامسة بواقع 5 آلاف و700 سيارة، تبعتها شيرى «تيجو» بإجمالى 1969 سيارة، ثم جيب «جراند شيروكى» بواقع 1084 وحدة.
«تذبذب الدولار» يهوى بمبيعات المجمعة محليًا بنسبة 16%
تراجعت مبيعات سيارات الركوب المجمعة محليًا بنسبة 16% لتصل إلى 59 ألفا و319 سيارة خلال 2016، مقارنة بـ 70 ألفا و925 وحدة خلال الفترة نفسها من 2015.
«التعويم» يهبط بمبيعات سيارات الركوب المجمعة محليًا مستوى خلال 2017
سجلت مبيعات سيارات الركوب المجمعة محليًا أدنى مستوى لها بواقع 46373 مركبة خلال 2017.
من جهته، أرجع رأفت مسروجة الرئيس الشرفى لمجلس معلومات سوق السيارات «أميك»، أسباب انخفاض مبيعات السيارات المجمعة محليًا لأسباب تتعلق بارتفاع أسعار الصرف الناتجة عن قرار البنك المركزى الصادر فى الثالث من نوفمبر 2016 الذى تسبب فى ارتفاع ارتفع التكلفة الإنتاجية، لاسيما الأسعار التى نتجت عنها احجام المستهلكين عن شراء السيارات.
تعافى مبيعات السيارات المجمعة محليًا بنسبة 27% بنهاية 2018
شهدت مبيعات السيارات المجمعة محليًا ارتفاعا بنسبة 27% لتصل إلى 58 ألفا و851 وحدة بنهاية 2018 مقابل 46 ألفا و373 مركبة خلال الفترة نفسها من 2017.
هيمنت نيسان على صدارة مبيعات سيارات الركوب المجمعة محليًا بعد استحواذها على حصة سوقية 33% مسجلة 19.4 ألف وحدة، تبعتها هيونداي بحصة 22.2% محققة 13 ألف وحدة، تلتها شيفروليه بحصة 18.5% مسجلة 18.5 ألف سيارة.
حلت BYD فى المرتبة الرابعة بحصة سوقية 11.7% بإجمالى 6.9 ألف وحدة، تبعتها لادا بحصة 3.4% بواقع 2 ألف سيارة، تلتها جيب 2% محققة 1157 سيارة، ثم تويوتا بحصة 1.4% مسجلة 839 مركبة، أخيرًا جيلى بحصة 0.4% بإجمالى 243 مركبة.
