وكالات:
أعلنت وزارة العمل الفرنسية، الإثنين، أن نسبة البطالة في البلاد تراجعت في نوفمبر الماضي للشهر الثالث على التوالي، في سابقة لم تشهدها فرنسا منذ الأزمة الاقتصادية العام 2008.
ويتوقع أن تكون البطالة وكيفية التصدي لها واحدا من أهم رهانات الانتخابات الرئاسية ربيع 2017 التي سيخوضها اليسار الحاكم منقسما مع تراجع كبير في شعبيته.
وفي نوفمبر بلغ عدد المسجلين لدى “قطب التشغيل” العام باعتبارهم لا يقومون بأي نشاط، 3,45 ملايين في فرنسا بتراجع بلغ 31800 مقارنة بأكتوبر (تراجع بنسبة 0,9%)، وعلى الأشهر الثلاثة بلغ التراجع 3,1% (109800) وعلى عام تناقص عدد العاطلين عن العمل بـ133500.