سجل الاقتصاد البريطاني نموًّا أقوى قليلًا من المتوقَّع في شهر نوفمبر الماضي، غير أنه لا يزال عرضة لخطر الوقوع في بئر الركود، ما يهدد شعبية رئيس الوزراء ريشي سوناك قبل الانتخابات المتوقَّعة في 2024، وفق ما نشرته شبكة سكاي نيوز.
وأظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الوطني، الجمعة، أن الناتج المحلي الإجمالي البريطاني نما بنسبة 0.3% في نوفمبر، بعد انخفاض 0.3% في الشهر السابق، وهو ما يفوق قليلًا توقعات الاقتصاديين التي أشارت إلى نمو 0.2%، في استطلاع أجرته “رويترز”.
لكن الإنتاج انكمش بنسبة 0.2% في الأشهر الثلاثة حتى نهاية نوفمبر، وهو ما يزيد عن الانخفاض بنسبة 0.1% الذي توقّعه الاستطلاع.