تراجع اليورو، يوم الاثنين، إلى أدنى مستوياته مقابل الدولار منذ بدأ التداول به في عام 2002، في ظل أزمة الطاقة التي تهدد بركود في أوروبا.
وأما الدولار فقد استفاد من قرارات “الاحتياطي الفيدرالي” الأمريكي المتتالية لرفع سعر الفائدة، في حين خسر اليورو 0.84 % من قيمته قرابة الساعة 15.25 بتوقيت جرينيتش، ليصل إلى أدنى مستوى له منذ 2002 بواقع 0.9951 دولار.