إحتلت النرويج المركز الأول عالميا خلال العام الماضى من حيث الاستعداد للتحول إلى تجربة التعلم الإلكترونى مسجلة 100 درجة، تلتها الدنمارك فى المركز الثانى بـ 99.4 درجة، وحلت سويسرا فى المركز الثالث بـ 95.4 درجة.
وبحسب منصة Preply التعليمية، حصدت لوكسمبورج المركز الرابع بـ 94.4 درجة، أعقبتها هولندا خامسا بـ 84.8 درجة، وجاءت السويد فى المركز السادس بـ 79 درجة، ثم النمسا فى المركز السابع بـ 75.8 درجة، تلتها نيوزيلندا ثامنا بـ 73.8 درجة، أعقبتها فنلندا فى المركز التاسع بـ 71 درجة، وحصدت استراليا المركز العاشر بـ 67.7 درجة.
ويعتمد الترتيب على قياس عدة مؤشرات منها نسبة السكان الذين لديهم إمكانية الوصول إلى جهاز حاسب إلى ومجموعة البرامج والدورات الدراسية التى يُمكن إجراؤها عبر الإنترنت ومتوسط التكلفة الشهرية للوصول إلى الإنترنت عريض النطاق (البرودباند ) بالجنيه الاسترلينى أو الدولار.
وتتوقع مؤسسة الأبحاث التسويقية « STATISTA « وصول حجم صناعة التعليم الألكترونى E-Learning عالميا خلال العام المقبل إلى 243 مليار دولار ترتفع إلى 336.9 مليار دولار فى 2026 .
فى سياق متصل، يعد التعليم الرقمى أسرع المجالات نموا فى منظومة التعليم عالميا طبقا لمؤسسة الأبحاث KPMGG منذ عام 2000 بنسبة تصل إلى %900.