الشركات وضعت سيناريوهات مختلفة وسط مخاوف من الركود
يترقب القطاع العقارى قرارات زيادة أسعار الطاقة والمحروقات، والتى تنعكس بصورة كاملة على جميع مدخلات الإنتاج والتنفيذ وأجور العمالة وغيرها.
وبدأت الشركات والمصنعون فى وضع سناريوهات محتملة للزيادات السعرية وآليات التعامل معاها بما يضمن عدم الإضرار بالمبيعات المستهدفة أو تحقيق خسائر، خاصة أن السوق العقارية مرت بتحديات كبرى فى العامين الماضيين نتيجة قرارات الإصلاح الاقتصادى منها التعويم ورفع أسعار الطاقة فى وقت سابق.
واستطلعت «المال» توقعات شركات المقاولات ومواد البناء والمطورين العقاريين بشأن الزيادات المحتملة فى أسعار الطاقة وتأثيرها على تلك القطاعات وحركة المبيعات المستهدفة.