أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض طفيف الاثنين 21 نوفمبر الثاني، مع مواصلة المستثمرين تقييم الضغوط التضخمية والمسار المحتمل لأسعار الفائدة للبنك المركزي.
في ختام التعاملات، استقر مؤشر ستوكس 600 عند 433 نقطة، مع تراجع أسهم قطاع النفط والغاز بنحو 2.6%، فيما عوضت أسهم المواد الغذائية والمشروبات تلك الخسائر بارتفاعها بنحو 1.3%.
فيما تراجع مؤشر داكس الألماني بنحو 0.36% إلى 14379 نقطة، وهبط مؤشر CAC الفرنسي بنحو 0.15% إلى 6634 نقطة، فيما انخفض مؤشر فاينانشال تايمز البريطاني بنحو 0.12% إلى 7376 نقطة.
وما تزال زيادة حالات الإصابة بكوفيد-19 في الصين محط قلق المستثمرين، إلى جانب عدم اتضاح الرؤية بشأن قرار الاحتياطي الفدرالي المرتقب حول أسعار الفائدة.