كتبت – ناني محمد:
تصدر قريباً عن دار »صفصافة« للنشر والتوزيع، المجموعة القصصية »كائنات الورق« للكاتب مالك عبيد.
يتناول الكاتب في مجموعته القصصية تجربة الاغتراب في المدن العربية الخليجية ذات الطابع المتعدد الجنسيات، ويعبر المؤلف عن تجارب إنسانية تتنوع بين العلاقة مع المرأة والحياة في تلك القرية الواقعة علي أطراف العالم، وتجربة الانتقال الي المدينة.
كما تصدر دار صفصافة رواية »موسم الفراشات الحزين« للكاتب أسامة حبشي. والرواية عبارة عن عمل سردي يسعي لاستعادة روح مقاومة الاحتلال ليس عبر العنف ولكن عبر الحلم بالحرية، وذلك من خلال حياة بطل الرواية الذي يحلم في بلده المحتل بأن يكون حامل الورد.
ويروي العمل مأساة اسرة شردها الاحتلال، ولا يذكر المؤلف اسم الوطن المحتل الذي يصلح ان يكون مكاناً واقعياً محدداً او رمزاً لكل وطن تحت الاحتلال، ويقترب المؤلف في عمله من أسلوب الواقعية السحرية مازجاً الحقائق التاريخية بأحلام أبطاله.
وأسامة حبشي أديب وسيناريست ومخرج مستقل، نشرت له رواية »خفة العمي«، وأخرج فيلمين قصيرين الاول بعنوان »حمام شعبي« والثاني بعنوان »يوم عادي« وقد شارك به في مهرجان تورينو السينمائي بإيطاليا عام 2006.
تصدر قريباً عن دار »صفصافة« للنشر والتوزيع، المجموعة القصصية »كائنات الورق« للكاتب مالك عبيد.
يتناول الكاتب في مجموعته القصصية تجربة الاغتراب في المدن العربية الخليجية ذات الطابع المتعدد الجنسيات، ويعبر المؤلف عن تجارب إنسانية تتنوع بين العلاقة مع المرأة والحياة في تلك القرية الواقعة علي أطراف العالم، وتجربة الانتقال الي المدينة.
كما تصدر دار صفصافة رواية »موسم الفراشات الحزين« للكاتب أسامة حبشي. والرواية عبارة عن عمل سردي يسعي لاستعادة روح مقاومة الاحتلال ليس عبر العنف ولكن عبر الحلم بالحرية، وذلك من خلال حياة بطل الرواية الذي يحلم في بلده المحتل بأن يكون حامل الورد.
ويروي العمل مأساة اسرة شردها الاحتلال، ولا يذكر المؤلف اسم الوطن المحتل الذي يصلح ان يكون مكاناً واقعياً محدداً او رمزاً لكل وطن تحت الاحتلال، ويقترب المؤلف في عمله من أسلوب الواقعية السحرية مازجاً الحقائق التاريخية بأحلام أبطاله.
وأسامة حبشي أديب وسيناريست ومخرج مستقل، نشرت له رواية »خفة العمي«، وأخرج فيلمين قصيرين الاول بعنوان »حمام شعبي« والثاني بعنوان »يوم عادي« وقد شارك به في مهرجان تورينو السينمائي بإيطاليا عام 2006.