إعداد – خالد بدر الدين
يعتزم صندوق »مبادلة« للاستثمار المملوك لحكومة أبوظبي الاستحواذ علي حصة كبيرة من سوق الرقائق الإلكترونية العالمية، وذلك عبر تخصيص 10 مليارات دولار لإنشاء أول مصنع لإنتاج الرقائق في أبو ظبي خلال 4 سنوات، وذكرت وكالة »رويترز« أن الصندوق خصص هذا المبلغ لإنشاء المصنع الجديد عبر تعاقده مع شركة »جلوبال فاوندريز« المملوكة لشركتي »AMD « و»ATIC «.
من جانبه أكد وليد المهيري، رئيس العمليات بصندوق »مبادلة«، أن المصنع الجديد سيحتل المرتبة الثانية عالمياً في غضون عامين من بدء إنتاجه، مما يجعله أهم منافس لشركة »إنتل« التي تحتل المركز الأول في صناعة الرقائق الإلكترونية عالمياً.
تجدر الإشارة إلي أن المساهمين في شركة »شارترد« لأشباه الموصلات بسنغافورة، وافقوا الأسبوع الماضي علي استحواذ »ATIC « علي شركتهم في صفقة قدرت قيمتها بـ1.8 مليار دولار، وهو ما يمنح الفرصة للأخيرة لمنافسة شركات عالمية مثل »إنتل – TSMC التايوانية – تكساس انترومنتس – ناشيونال سيميكوند اكتور – نفيديا كورب«.
يعتزم صندوق »مبادلة« للاستثمار المملوك لحكومة أبوظبي الاستحواذ علي حصة كبيرة من سوق الرقائق الإلكترونية العالمية، وذلك عبر تخصيص 10 مليارات دولار لإنشاء أول مصنع لإنتاج الرقائق في أبو ظبي خلال 4 سنوات، وذكرت وكالة »رويترز« أن الصندوق خصص هذا المبلغ لإنشاء المصنع الجديد عبر تعاقده مع شركة »جلوبال فاوندريز« المملوكة لشركتي »AMD « و»ATIC «.
من جانبه أكد وليد المهيري، رئيس العمليات بصندوق »مبادلة«، أن المصنع الجديد سيحتل المرتبة الثانية عالمياً في غضون عامين من بدء إنتاجه، مما يجعله أهم منافس لشركة »إنتل« التي تحتل المركز الأول في صناعة الرقائق الإلكترونية عالمياً.
تجدر الإشارة إلي أن المساهمين في شركة »شارترد« لأشباه الموصلات بسنغافورة، وافقوا الأسبوع الماضي علي استحواذ »ATIC « علي شركتهم في صفقة قدرت قيمتها بـ1.8 مليار دولار، وهو ما يمنح الفرصة للأخيرة لمنافسة شركات عالمية مثل »إنتل – TSMC التايوانية – تكساس انترومنتس – ناشيونال سيميكوند اكتور – نفيديا كورب«.