كتب – المرسي عزت:
علمت »المال« أن الدكتور علي عوني، رئيس وحدة »الكويز« بوزارة التجارة والصناعة، تقدم باستقالته من منصبه الذي يشغله منذ نحو 5 سنوات.
وذكرت مصادر لـ»المال« أن هذه الاستقالة جاءت بناء علي طلب شخصي من عوني، ورغبة منه في إتاحة الفرصة للعديد من الوجوه الجديدة للعمل داخل الوحدة.
وأشارت المصادر إلي أن رغبة عوني في التفرغ للعمل كأستاذ لإدارة التشغيل بالجامعة الأمريكية دفعته لتقديم الاستقالة، في ظل حرصه علي تزويد طلاب وخريجي الجامعة بالخبرات اللازمة للتعامل مع متطلبات الأسواق الخارجية، وتحديداً الأمريكية، خاصة أنه يتمتع بخبرات طويلة في هذا المجال، اكتسبها من خلال عمله في وحدة الكويز ودراسته في الولايات المتحدة.
وتمكن »عوني« خلال عمله في الوحدة من تعريف العديد من الشركات المدرجة ببروتوكول الكويز بكيفية تحقيق أقصي استفادة ممكنة منه، فضلاً عن العمل علي رفع أداء الشركات، لتصبح قادرة علي مواكبة المتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية وزيادة صادراتها الموجهة للأسواق العالمية، خاصة الأمريكية.
يذكر أن وحدة الكويز انشأتها وزارة التجارة والصناعة عام 2004 لتعريف الشركات المدرجة بالبروتوكول الثلاثي الموقع بين مصر وإسرائيل والولايات المتحدة، والذي يتيح دخول المنتجات المصرية إلي الأسواق الأمريكية دون رسوم جمركية شريطة احتوائها علي مستلزمات إنتاج إسرائيلية بنسبة %10.5.
علمت »المال« أن الدكتور علي عوني، رئيس وحدة »الكويز« بوزارة التجارة والصناعة، تقدم باستقالته من منصبه الذي يشغله منذ نحو 5 سنوات.
وذكرت مصادر لـ»المال« أن هذه الاستقالة جاءت بناء علي طلب شخصي من عوني، ورغبة منه في إتاحة الفرصة للعديد من الوجوه الجديدة للعمل داخل الوحدة.
وأشارت المصادر إلي أن رغبة عوني في التفرغ للعمل كأستاذ لإدارة التشغيل بالجامعة الأمريكية دفعته لتقديم الاستقالة، في ظل حرصه علي تزويد طلاب وخريجي الجامعة بالخبرات اللازمة للتعامل مع متطلبات الأسواق الخارجية، وتحديداً الأمريكية، خاصة أنه يتمتع بخبرات طويلة في هذا المجال، اكتسبها من خلال عمله في وحدة الكويز ودراسته في الولايات المتحدة.
وتمكن »عوني« خلال عمله في الوحدة من تعريف العديد من الشركات المدرجة ببروتوكول الكويز بكيفية تحقيق أقصي استفادة ممكنة منه، فضلاً عن العمل علي رفع أداء الشركات، لتصبح قادرة علي مواكبة المتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية وزيادة صادراتها الموجهة للأسواق العالمية، خاصة الأمريكية.
يذكر أن وحدة الكويز انشأتها وزارة التجارة والصناعة عام 2004 لتعريف الشركات المدرجة بالبروتوكول الثلاثي الموقع بين مصر وإسرائيل والولايات المتحدة، والذي يتيح دخول المنتجات المصرية إلي الأسواق الأمريكية دون رسوم جمركية شريطة احتوائها علي مستلزمات إنتاج إسرائيلية بنسبة %10.5.