طالب عبد الخالق رؤوف -الامين للاتحاد العام العربي للتأمين -شركات التأمين وإعادة التأمين في الدول العربية بضرورة اتباع الاسس الفنية وتوفير التغطيات التأمينية المطلوبة، مشددا علي ضرورة الابتعاد عن أساليب المضاربات السعرية والتي تنعكس سلبا علي جميع الشركات.
واشار »رؤوف« في كلمته التي ألقاها خلال اللقاء العاشرالذي استضافته مدينة قرطاج بتونس وتناول »موقف شركات التامين واعادة التامين بعد الأزمة المالية« إلي ضرورة اهتمام شركات التامين بتنويع منتجاتها والمنافسة علي تجويد الخدمة سواء في عمليات الاصدار أو سداد التعويضات، وتنويع الانظمة التأمينية وعدم الاكتفاء بالنظام التجاري والاهتمام بنظام التامين التكافلي باعتباره إحدي القنوات التي تكمن فيها فرص نمو قطاع التامين العربي، مع ضرورة الاحتفاظ باكبر نسبة من الاخطار المغطاة بما يتوافق مع الطاقة الاستيعابية للشركات العربية قبل تصدير تلك الاخطار للخارج في صورة اتفاقات اعادة تامين.
ونبه »رؤوف« إلي تأثر شركات التامين واعادة التامين العربية نتيجة الأزمة المالية العالمية والتي ستنعكس سلبا علي الاقساط التي تحصل عليها الشركات نتيجة الاتجاه العام لترشيد النفقات علي حساب بند التأمين، بالاضافة إلي تأثر العائد الاستثماري نتيجة تاثر قنوات الاستثمار غير التقليدية والتي تعول عليها شركات التامين في توظيف السيولة المتوفرة لديها من أموال حملة الوثائق مثل أسواق المال.
واشار »رؤوف« في كلمته التي ألقاها خلال اللقاء العاشرالذي استضافته مدينة قرطاج بتونس وتناول »موقف شركات التامين واعادة التامين بعد الأزمة المالية« إلي ضرورة اهتمام شركات التامين بتنويع منتجاتها والمنافسة علي تجويد الخدمة سواء في عمليات الاصدار أو سداد التعويضات، وتنويع الانظمة التأمينية وعدم الاكتفاء بالنظام التجاري والاهتمام بنظام التامين التكافلي باعتباره إحدي القنوات التي تكمن فيها فرص نمو قطاع التامين العربي، مع ضرورة الاحتفاظ باكبر نسبة من الاخطار المغطاة بما يتوافق مع الطاقة الاستيعابية للشركات العربية قبل تصدير تلك الاخطار للخارج في صورة اتفاقات اعادة تامين.
ونبه »رؤوف« إلي تأثر شركات التامين واعادة التامين العربية نتيجة الأزمة المالية العالمية والتي ستنعكس سلبا علي الاقساط التي تحصل عليها الشركات نتيجة الاتجاه العام لترشيد النفقات علي حساب بند التأمين، بالاضافة إلي تأثر العائد الاستثماري نتيجة تاثر قنوات الاستثمار غير التقليدية والتي تعول عليها شركات التامين في توظيف السيولة المتوفرة لديها من أموال حملة الوثائق مثل أسواق المال.