المال – خاص
أكدت داليا عبدالله، مدير برنامج الشراكات التجارية »DANIDA « بسفارة الدنمارك، أنه تمت اعادة فتح خط المعونة لمصر ضمن دعم دول الاتحاد الاوروبي ثورات الربيع العربي، موضحة أنه من المقرر أن ينتهي البرنامج بنهاية عام 2014، في الوقت التي تعد فيها مصر من الدول غير المستفيدة من برامج تمويل الدول النامية، وفقاً لتقارير صندوق النقد الدولي منذ 2008. وأشارت إلي أن الهدف من برنامج »DANIDA « هو تنمية القطاع الاستثماري والتجاري في مصر عبر الشراكة مع شركات دنماركية، ويختار البرنامج مشروعات بقطاعات زراعية وصناعية وغذائية، بالإضافة إلي البيئة وخدمات النقل بدعم يصل الي %50 من إجمالي تكلفة التمويل.
وأضافت أن الحد الاقصي لدعم وتمويل المشروعات يصل الي نحو 5 ملايين كرونة -أي ما يعادل 5 ملايين جنيه تقريباً- للمشروع كتكلفة نقل الخبرات أو أدوات التكنولوجيا الحديثة، بالإضافة إلي تقديم خدمات الدعمين الفني والإداري.
أكدت داليا عبدالله، مدير برنامج الشراكات التجارية »DANIDA « بسفارة الدنمارك، أنه تمت اعادة فتح خط المعونة لمصر ضمن دعم دول الاتحاد الاوروبي ثورات الربيع العربي، موضحة أنه من المقرر أن ينتهي البرنامج بنهاية عام 2014، في الوقت التي تعد فيها مصر من الدول غير المستفيدة من برامج تمويل الدول النامية، وفقاً لتقارير صندوق النقد الدولي منذ 2008. وأشارت إلي أن الهدف من برنامج »DANIDA « هو تنمية القطاع الاستثماري والتجاري في مصر عبر الشراكة مع شركات دنماركية، ويختار البرنامج مشروعات بقطاعات زراعية وصناعية وغذائية، بالإضافة إلي البيئة وخدمات النقل بدعم يصل الي %50 من إجمالي تكلفة التمويل.
وأضافت أن الحد الاقصي لدعم وتمويل المشروعات يصل الي نحو 5 ملايين كرونة -أي ما يعادل 5 ملايين جنيه تقريباً- للمشروع كتكلفة نقل الخبرات أو أدوات التكنولوجيا الحديثة، بالإضافة إلي تقديم خدمات الدعمين الفني والإداري.
وأكدت أن الشركات المصرية المستفيدة من البرنامج يجب ألا يقل عمر سجلات أعمالها عن 3 سنوات، وأن تحقق أرباحًا خلال السنوات الثلاث الأخيرة.