كتب- محمد البعلي:
باعت شركة «فرانس تليكوم» حصتها في شركة ميناتل للتليفونات العامة والبالغة %47 إلي شركة الأهلي للاتصالات بقيمة تبلغ 16 مليون دولار، وأوضحت مصادر قريبة من الصفقة أن الأهلي للاتصالات أصبحت تملك بذلك حصة حاكمة في ميناتل، وكانت الأهلي للاتصالات قد اشترت في وقت سابق كذلك حصة أوراسكوم تكنولوجي في ميناتل.
وشركة ميناتل التي حصلت عام 1998 علي أول ترخيص لنشر كبائن التليفونات العامة التي تعمل بالشرائح الذكية محليا يبلغ رأسمالها المدفوع 70 مليون جنيه موزعة 7 علي ملايين سهم بقيمة اسمية 10 جنيهات للسهم في حين بلغ سعر السهم المنفذ عليه صفقة فرانس تليكوم نحو 4.8 دولار للسهم الواحد.
وتأسست شركة الأهلي للاتصالات عام 95 ويبلغ رأسمالها 50,25 مليون جنيه ويتكون هيكل الملكية لها من شركة التجاري الدولي للاستثمار بنسبة %20,3 ود. حسين الخولي رئيس الشركة بنسبة %15,97 والبنك الأهلي %14,33 إضافة إلي عدد من المؤسسات المالية والأفراد.
وأرجعت مصادر قريبة من الصفقة خروج فرانس تليكوم إلي ارتفاع حدة المنافسة في سوق التليفونات العامة بعد تأسيس النيل للاتصالات لشبكة تعمل بالشرائح الذكية والمعروفة تجاريا باسم رينج، وأيضا بدء المصرية للاتصالات في تأسيس شبكة جديدة للتليفونات العامة تعمل بالشرائح الذكية.
وارتفع عدد كبائن ميناتل من 29,6 ألف في مارس الماضي إلي 30,2 ألف في نهاية أغسطس حسب أرقام وزارة الاتصالات بينما ثبت عدد كبائن النيل عند 14 ألفا وارتفع عدد كبائن المصرية للاتصالات بصورة طفيفة من 4,5 ألف كابينة إلي 4,6 ألفا حسب نفس الأرقام
باعت شركة «فرانس تليكوم» حصتها في شركة ميناتل للتليفونات العامة والبالغة %47 إلي شركة الأهلي للاتصالات بقيمة تبلغ 16 مليون دولار، وأوضحت مصادر قريبة من الصفقة أن الأهلي للاتصالات أصبحت تملك بذلك حصة حاكمة في ميناتل، وكانت الأهلي للاتصالات قد اشترت في وقت سابق كذلك حصة أوراسكوم تكنولوجي في ميناتل.
وشركة ميناتل التي حصلت عام 1998 علي أول ترخيص لنشر كبائن التليفونات العامة التي تعمل بالشرائح الذكية محليا يبلغ رأسمالها المدفوع 70 مليون جنيه موزعة 7 علي ملايين سهم بقيمة اسمية 10 جنيهات للسهم في حين بلغ سعر السهم المنفذ عليه صفقة فرانس تليكوم نحو 4.8 دولار للسهم الواحد.
وتأسست شركة الأهلي للاتصالات عام 95 ويبلغ رأسمالها 50,25 مليون جنيه ويتكون هيكل الملكية لها من شركة التجاري الدولي للاستثمار بنسبة %20,3 ود. حسين الخولي رئيس الشركة بنسبة %15,97 والبنك الأهلي %14,33 إضافة إلي عدد من المؤسسات المالية والأفراد.
وأرجعت مصادر قريبة من الصفقة خروج فرانس تليكوم إلي ارتفاع حدة المنافسة في سوق التليفونات العامة بعد تأسيس النيل للاتصالات لشبكة تعمل بالشرائح الذكية والمعروفة تجاريا باسم رينج، وأيضا بدء المصرية للاتصالات في تأسيس شبكة جديدة للتليفونات العامة تعمل بالشرائح الذكية.
وارتفع عدد كبائن ميناتل من 29,6 ألف في مارس الماضي إلي 30,2 ألف في نهاية أغسطس حسب أرقام وزارة الاتصالات بينما ثبت عدد كبائن النيل عند 14 ألفا وارتفع عدد كبائن المصرية للاتصالات بصورة طفيفة من 4,5 ألف كابينة إلي 4,6 ألفا حسب نفس الأرقام