كتبت – بسمة حسن :
علمت «المال» ان الهامي الزيات الرئيس الحالي للاتحاد المصري للغرف السياسية لاينوي تقديم اوراق ترشيحه في انتخابات الاتحاد القادمة والتي تغلق ابواب الترشيح لها غداً الاثنين ومن المقرر اجراؤها في 26 ديسمبر الجاري.
وعلق الزيات في تصريح خاص للمال علي عدم خوضه الانتخابات بأن ذلك يأتي في اطار اتاحة الفرصة للقيادات الشابة في القطاع لرئاسة الاتحاد : وقال «اكتفيت بتولي المنصب لدورة واحدة والتي تبلغ 3 سنوات وحان الوقت لإعطاء الشباب «اعضاء الغرف» فرصة لرئاسة الاتحاد للفترة القادمة.
إلا ان تصريحات الزيات طرحت العديد من علامات الاستفهام، خاصة ان المرشح الوحيد حتي الآن في انتخابات رئاسة الاتحاد هو احمد النحاس نائب رئيس الاتحاد الحالي والرئيس السابق لمجلس إدارة مجموعة هيلتون العالمية ، الذي يعتبر احد خبراء السياحة القدامي في القطاع الفندقي.
كشفت متابعة «المال» لكواليس الانتخابات ان قيادة الاتحاد خلال المرحلة المقبلة سوف تكون للقطاع الفندقي في الوقت الذي ضعفت فيه فرصة ممثلي الشركات السياحية في الحفاظ علي مكتسباتهم الصادقة.
فيما ظهر «للمال» من خلال هذه المتابعة وجود فريقين الاول اطلق علي نفسه «السياحيين الاحرار» الذين قاموا بالاعلان عن مقاطعتهم نهائياً للانتخابات، والثاني اعلن عن نيته في المشاركة بقوة في الانتخابات وحشد انصاره لصالح مرشحي الفنادق.
علمت «المال» ان الهامي الزيات الرئيس الحالي للاتحاد المصري للغرف السياسية لاينوي تقديم اوراق ترشيحه في انتخابات الاتحاد القادمة والتي تغلق ابواب الترشيح لها غداً الاثنين ومن المقرر اجراؤها في 26 ديسمبر الجاري.
وعلق الزيات في تصريح خاص للمال علي عدم خوضه الانتخابات بأن ذلك يأتي في اطار اتاحة الفرصة للقيادات الشابة في القطاع لرئاسة الاتحاد : وقال «اكتفيت بتولي المنصب لدورة واحدة والتي تبلغ 3 سنوات وحان الوقت لإعطاء الشباب «اعضاء الغرف» فرصة لرئاسة الاتحاد للفترة القادمة.
إلا ان تصريحات الزيات طرحت العديد من علامات الاستفهام، خاصة ان المرشح الوحيد حتي الآن في انتخابات رئاسة الاتحاد هو احمد النحاس نائب رئيس الاتحاد الحالي والرئيس السابق لمجلس إدارة مجموعة هيلتون العالمية ، الذي يعتبر احد خبراء السياحة القدامي في القطاع الفندقي.
كشفت متابعة «المال» لكواليس الانتخابات ان قيادة الاتحاد خلال المرحلة المقبلة سوف تكون للقطاع الفندقي في الوقت الذي ضعفت فيه فرصة ممثلي الشركات السياحية في الحفاظ علي مكتسباتهم الصادقة.
فيما ظهر «للمال» من خلال هذه المتابعة وجود فريقين الاول اطلق علي نفسه «السياحيين الاحرار» الذين قاموا بالاعلان عن مقاطعتهم نهائياً للانتخابات، والثاني اعلن عن نيته في المشاركة بقوة في الانتخابات وحشد انصاره لصالح مرشحي الفنادق.