المال – خاص
طالبت شعبة الاتصالات بغرفة البرمجيات، شركات الاتصالات الكبري العاملة في مصر، بترسية بعض أعمالها علي الشركات الصغيرة، أسوة بما هو معمول به في الولايات المتحدة الأمريكية الذي يفرض علي الشركات ذات الملاءة المالية الضخمة مساعدة الكيانات الأصغر حجماً بنسبة %30 من اجمالي حجم أعمالها.
أكد عبد الرحمن الصاوي رئيس الشعبة أن هناك تحركات داخل الغرفة لدمج الشركات الصغيرة والمتوسطة فيما بينها والعاملة في مجال الاتصالات، وذلك لإيجاد كيانات أكبر ذات مراكز مالية أقوي قادرة علي البقاء في السوق في ظل ما تعانيه حالياً من آثار سلبية من انعكاسات الأزمة المالية العالمية.
وأشار الي أن دمج شركات الاتصالات الأصغر حجماً سيمكنها مستقبلاً من عمل كونسيرتيوم للدخول في المناقصات التي تطرحها الجهات المعنية وشركات الاتصالات المختلفة، لافتاً الي أن الغرفة تجري حالياً مباحثات مع عدد من البنوك في محاولة لدفع معدلات الائتمان الذي تمنحه البنوك لشركات الاتصالات الصغيرة، الذي يبدو شديد التواضع مقارنة بما تحصل عليه الشركات الكبري التي تتهافت البنوك علي اقراضها، وذلك لمساعدتها علي القيام بعمليات الدمج فيما بينها وتدعيم رؤوس أموالها.
طالبت شعبة الاتصالات بغرفة البرمجيات، شركات الاتصالات الكبري العاملة في مصر، بترسية بعض أعمالها علي الشركات الصغيرة، أسوة بما هو معمول به في الولايات المتحدة الأمريكية الذي يفرض علي الشركات ذات الملاءة المالية الضخمة مساعدة الكيانات الأصغر حجماً بنسبة %30 من اجمالي حجم أعمالها.
أكد عبد الرحمن الصاوي رئيس الشعبة أن هناك تحركات داخل الغرفة لدمج الشركات الصغيرة والمتوسطة فيما بينها والعاملة في مجال الاتصالات، وذلك لإيجاد كيانات أكبر ذات مراكز مالية أقوي قادرة علي البقاء في السوق في ظل ما تعانيه حالياً من آثار سلبية من انعكاسات الأزمة المالية العالمية.
وأشار الي أن دمج شركات الاتصالات الأصغر حجماً سيمكنها مستقبلاً من عمل كونسيرتيوم للدخول في المناقصات التي تطرحها الجهات المعنية وشركات الاتصالات المختلفة، لافتاً الي أن الغرفة تجري حالياً مباحثات مع عدد من البنوك في محاولة لدفع معدلات الائتمان الذي تمنحه البنوك لشركات الاتصالات الصغيرة، الذي يبدو شديد التواضع مقارنة بما تحصل عليه الشركات الكبري التي تتهافت البنوك علي اقراضها، وذلك لمساعدتها علي القيام بعمليات الدمج فيما بينها وتدعيم رؤوس أموالها.