كتب ــ فريد عبداللطيف:
شكل سهم اوراسكوم تليكوم ضغطاً عنيفاً علي البورصة أمس، بعد تراجعه القوي منذ بداية الجلسة انعكاسا للاداء السيئ لشهادات الايداع الدولية، والمبيعات القوية علي السهم فيما ارجعه المحللون والسماسرة لاقتراب انتهاء حق الاكتتاب في زيادة راس المال الذي سيغلق غدا. من جهة اخري تراجعت وتيرة هبوط باقي الأسهم الكبري أمس مع استمرارها في امتصاص عمليات بيع معتدلة، وحد من خسائرها عودة المؤسسات المحلية للشراء بعد تراجع المخاوف من حدوث تصحيح عنيف. وتعززت الثقة في قدرة البورصة علي النهوض بعد تراجعها في الجلسات الثلاث الاخيرة بنسبة %5، بدفع من ارتفاع البورصة الأمريكية في جلسة الاثنين، وتعويض مؤشر داو جونز جانباً من خسائره الأخيرة التي دفعته الاسبوع الماضي لتسجيل اكبر معدل تراجع اسبوعي له منذ مارس 2009 بلغت نسبته %6. واغلق مؤشر »EGX30 « أمس علي تراجع بنسبة %1.32 مسجلا 6569 نقطة مقابل 6657.4 نقطة في اقفال الجلسة السابقة.
قال منفذو عمليات إن أداء البورصة أمس، شهد تحسناً ملحوظاً عن الجلسة السابقة، كون أغلب الأسهم الكبري نجحت في احترام نقاط دعم رئيسية للجلسة الثانية علي التوالي، جاء ذلك بدفع من ظهور القوة الشرائية الكامنة داخل السوق عند اقترابها منها، لثقتها في كون البورصة في اتجاه صاعد قصير الأجل.
شكل سهم اوراسكوم تليكوم ضغطاً عنيفاً علي البورصة أمس، بعد تراجعه القوي منذ بداية الجلسة انعكاسا للاداء السيئ لشهادات الايداع الدولية، والمبيعات القوية علي السهم فيما ارجعه المحللون والسماسرة لاقتراب انتهاء حق الاكتتاب في زيادة راس المال الذي سيغلق غدا. من جهة اخري تراجعت وتيرة هبوط باقي الأسهم الكبري أمس مع استمرارها في امتصاص عمليات بيع معتدلة، وحد من خسائرها عودة المؤسسات المحلية للشراء بعد تراجع المخاوف من حدوث تصحيح عنيف. وتعززت الثقة في قدرة البورصة علي النهوض بعد تراجعها في الجلسات الثلاث الاخيرة بنسبة %5، بدفع من ارتفاع البورصة الأمريكية في جلسة الاثنين، وتعويض مؤشر داو جونز جانباً من خسائره الأخيرة التي دفعته الاسبوع الماضي لتسجيل اكبر معدل تراجع اسبوعي له منذ مارس 2009 بلغت نسبته %6. واغلق مؤشر »EGX30 « أمس علي تراجع بنسبة %1.32 مسجلا 6569 نقطة مقابل 6657.4 نقطة في اقفال الجلسة السابقة.
قال منفذو عمليات إن أداء البورصة أمس، شهد تحسناً ملحوظاً عن الجلسة السابقة، كون أغلب الأسهم الكبري نجحت في احترام نقاط دعم رئيسية للجلسة الثانية علي التوالي، جاء ذلك بدفع من ظهور القوة الشرائية الكامنة داخل السوق عند اقترابها منها، لثقتها في كون البورصة في اتجاه صاعد قصير الأجل.