المال ـ خاص:
تدرس شركة «راية للتوزيع» المتخصصة في بيع أجهزة الهواتف المحمولة إحدي شركات مجموعة «راية القابضة» افتتاح مكاتب لها في عدد من الاسواق الجديدة، في مقدمتها إيران والمغرب، وذلك في اطار سياسة تسعي من خلالها الشركة إلي التوسع في الاسواق الناشئة.
وقال أيمن الباز، مدير الشركة، إن النفاذ إلي السوق الايرانية يمثل احد اهم الاولويات بالنسبة لخطط راية وذلك في حالة استقرار الاوضاع السياسية وانتهاء الازمة النووية مؤكدا ان السوق الايرانية تحمل عوامل جذب لشركات توزيع الهواتف المحمولة، واهمها انخفاض معدل انتشار المحمول مما يوفر ميزة مهمة.
واضاف الباز ان المغرب ستكون محطة «راية» المقبلة في منطقة الشمال الافريقي بعد دخولها الي السوق الجزائرية منذ سنوات، والتي يري الباز انها وصلت الي حالة تشبع في ظل وجود اكثر من شركة ذات امتداد اقليمي تنافس راية ضمان مثل «رينج» و “I2 “.
واشار مدير راية للتوزيع إلي ان تلك التوسعات ترتبط بالاساس بالاصلاحات الضريبية والجمركية التي تشجع علي اقتحام الاسواق الجديدة مضيفا ان راية احجمت عن دخول السوق السودانية بسبب وصول رفع مستوي التعريفة الجمركية الي %40، فضلا عن ارتفاع معدلات تهريب اجهزة الهواتف المحمولة هناك.
ووفق تقديرات العاملين بسوق الاجهزة تستحوذ «راية للتوزيع» علي حوالي %55 من اجمالي حجم السوق بمصر، في حين تتوزع باقي الحصة علي رينج و i2 و«اثير»، وتعد راية للتوزيع الحصان الرابح ضمن الشركات التابعة لشركة راية القابضة بعد تحقيقها ايرادات وصلت الي اكثر من 900 مليون جنيه من اجمالي ايرادات راية التي وصلت الي حوالي 1,2 مليار جنيه.
وحصلت راية للتوزيع مؤخرا علي توكيل ساجيم الفرنسية I-mate اضافة الي استحواذها علي توكيل نوكيا الفنلندية في مصر.
تدرس شركة «راية للتوزيع» المتخصصة في بيع أجهزة الهواتف المحمولة إحدي شركات مجموعة «راية القابضة» افتتاح مكاتب لها في عدد من الاسواق الجديدة، في مقدمتها إيران والمغرب، وذلك في اطار سياسة تسعي من خلالها الشركة إلي التوسع في الاسواق الناشئة.
وقال أيمن الباز، مدير الشركة، إن النفاذ إلي السوق الايرانية يمثل احد اهم الاولويات بالنسبة لخطط راية وذلك في حالة استقرار الاوضاع السياسية وانتهاء الازمة النووية مؤكدا ان السوق الايرانية تحمل عوامل جذب لشركات توزيع الهواتف المحمولة، واهمها انخفاض معدل انتشار المحمول مما يوفر ميزة مهمة.
واضاف الباز ان المغرب ستكون محطة «راية» المقبلة في منطقة الشمال الافريقي بعد دخولها الي السوق الجزائرية منذ سنوات، والتي يري الباز انها وصلت الي حالة تشبع في ظل وجود اكثر من شركة ذات امتداد اقليمي تنافس راية ضمان مثل «رينج» و “I2 “.
واشار مدير راية للتوزيع إلي ان تلك التوسعات ترتبط بالاساس بالاصلاحات الضريبية والجمركية التي تشجع علي اقتحام الاسواق الجديدة مضيفا ان راية احجمت عن دخول السوق السودانية بسبب وصول رفع مستوي التعريفة الجمركية الي %40، فضلا عن ارتفاع معدلات تهريب اجهزة الهواتف المحمولة هناك.
ووفق تقديرات العاملين بسوق الاجهزة تستحوذ «راية للتوزيع» علي حوالي %55 من اجمالي حجم السوق بمصر، في حين تتوزع باقي الحصة علي رينج و i2 و«اثير»، وتعد راية للتوزيع الحصان الرابح ضمن الشركات التابعة لشركة راية القابضة بعد تحقيقها ايرادات وصلت الي اكثر من 900 مليون جنيه من اجمالي ايرادات راية التي وصلت الي حوالي 1,2 مليار جنيه.
وحصلت راية للتوزيع مؤخرا علي توكيل ساجيم الفرنسية I-mate اضافة الي استحواذها علي توكيل نوكيا الفنلندية في مصر.