إعداد- دعاء شاهين
سجلت الأسهم الأوروبية والأمريكية والآسيوية تراجعاً جماعياً خلال الأسبوع الماضي، وسط تكهنات بلجوء بكين إلي رفع سعر الفائدة، وتسجيل بنك »جولد مان ساكس« أرباحاً أقل من التوقعات.. وفقاً لوكالة رويترز للأنباء.
ففي أوروبا تراجع مؤشر »ستوكس 600« بنسبة %0.9 بعد ارتفاعه لأسبوعين متتاليين، ولا يزال المؤشر مرتفعاً بحوالي %2 منذ بداية العام، مدفوعاً بمجموعة من التقارير تفيد باستمرار تعافي الاقتصاد العالمي، واتجاه القادة الأوروبيين إلي تكثيف جهودهم لاحتواء أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو.
كما تراجعت أسهم شركات السيارات الأوروبية بحوالي %4.2 خلال العام الماضي، وكان من بين أبرز الأسهم الخاسرة سهم شركة فولكس فاجن، والذي انخفض بنسبة %9.3، وسهم شركة بورش الذي هبط %9.6.
وفي الولايات المتحدة.. تراجعت الأسهم خلال الأسبوع الماضي بعد أن خالفت أرباح بنكي جولدن مان ساكس وسيتي جروب توقعات المحللين،
فقد سجل مؤشر »ستاندارد آند بورز 500« انخفاضاً بنسبة %0.8 خلال الأسبوع الماضي، وهو أول تراجع للمؤشر بعد تسجيله مكاسب علي مدار 7 أسابيع متتالية.
وكانت الأسهم المالية أسوأ القطاعات أداءً علي مؤشر »ستاندارد آند بورز 500«، مسجلة تراجعاً بنسبة %1.7.
كم تراجع سهم »جولدن مان ساكس« بحوالي %5، خلال الأسبوع الماضي، بعد الإعلان عن تراجع أرباحه خلال الربع الأخير، بنحو %52 نتيجة هبوط إيرادات الأنشطة التجارية والاستثمارية للبنك.
وخالفت أرباح بنك سيتي جروب توقعات المحللين بحوالي %48 نتيجة هبوط إيرادات تداول الأسهم والسندات.
وكان الناجي الوحيد هو مؤشر »داو جونز« الصناعي الذي تمكن من تسجيل مكاسب بنسبة %0.7.
وفي آسيا.. ومع تسارع وتيرة نمو الاقتصاد الصيني إلي %9.8 خلال الربع الأخير من العام الماضي، مدفوعاً بارتفاع حجم الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة، ساهمت مخاوف المستثمرين من لجوء بكين إلي رفع سعر الفائدة، في هبوط الأسهم الآسيوية خلال الأسبوع الماضي.
فقد تراجع مؤشر MSCI آسيا الباسيفيك بنسبة %1.7، لتتوقف بذلك موجة مكاسب استمرت علي مدار 5 أسابيع متتالية، كما هبط مؤشر »هانج سينج« لبورصة هونج كونج بحوالي %1.7، في حين بلغت نسبة تراجع مؤشر »شنغهاي« المجمع حوالي %2.7، ونيكاي 225 الياباني بحوالي %2.1.
وتراجعت أسهم شركات التعدين نتيجة هبوط أسهم السلع الأولية، حيث سجل مؤشر بورصة لندن للمعادن الأساسية تراجعاً بحوالي %2.1 خلال الأسبوع الماضي، كما تراجع سعر خام النفط تسليم مارس بحوالي %3.
سجلت الأسهم الأوروبية والأمريكية والآسيوية تراجعاً جماعياً خلال الأسبوع الماضي، وسط تكهنات بلجوء بكين إلي رفع سعر الفائدة، وتسجيل بنك »جولد مان ساكس« أرباحاً أقل من التوقعات.. وفقاً لوكالة رويترز للأنباء.
ففي أوروبا تراجع مؤشر »ستوكس 600« بنسبة %0.9 بعد ارتفاعه لأسبوعين متتاليين، ولا يزال المؤشر مرتفعاً بحوالي %2 منذ بداية العام، مدفوعاً بمجموعة من التقارير تفيد باستمرار تعافي الاقتصاد العالمي، واتجاه القادة الأوروبيين إلي تكثيف جهودهم لاحتواء أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو.
كما تراجعت أسهم شركات السيارات الأوروبية بحوالي %4.2 خلال العام الماضي، وكان من بين أبرز الأسهم الخاسرة سهم شركة فولكس فاجن، والذي انخفض بنسبة %9.3، وسهم شركة بورش الذي هبط %9.6.
وفي الولايات المتحدة.. تراجعت الأسهم خلال الأسبوع الماضي بعد أن خالفت أرباح بنكي جولدن مان ساكس وسيتي جروب توقعات المحللين،
فقد سجل مؤشر »ستاندارد آند بورز 500« انخفاضاً بنسبة %0.8 خلال الأسبوع الماضي، وهو أول تراجع للمؤشر بعد تسجيله مكاسب علي مدار 7 أسابيع متتالية.
وكانت الأسهم المالية أسوأ القطاعات أداءً علي مؤشر »ستاندارد آند بورز 500«، مسجلة تراجعاً بنسبة %1.7.
كم تراجع سهم »جولدن مان ساكس« بحوالي %5، خلال الأسبوع الماضي، بعد الإعلان عن تراجع أرباحه خلال الربع الأخير، بنحو %52 نتيجة هبوط إيرادات الأنشطة التجارية والاستثمارية للبنك.
وخالفت أرباح بنك سيتي جروب توقعات المحللين بحوالي %48 نتيجة هبوط إيرادات تداول الأسهم والسندات.
وكان الناجي الوحيد هو مؤشر »داو جونز« الصناعي الذي تمكن من تسجيل مكاسب بنسبة %0.7.
وفي آسيا.. ومع تسارع وتيرة نمو الاقتصاد الصيني إلي %9.8 خلال الربع الأخير من العام الماضي، مدفوعاً بارتفاع حجم الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة، ساهمت مخاوف المستثمرين من لجوء بكين إلي رفع سعر الفائدة، في هبوط الأسهم الآسيوية خلال الأسبوع الماضي.
فقد تراجع مؤشر MSCI آسيا الباسيفيك بنسبة %1.7، لتتوقف بذلك موجة مكاسب استمرت علي مدار 5 أسابيع متتالية، كما هبط مؤشر »هانج سينج« لبورصة هونج كونج بحوالي %1.7، في حين بلغت نسبة تراجع مؤشر »شنغهاي« المجمع حوالي %2.7، ونيكاي 225 الياباني بحوالي %2.1.
وتراجعت أسهم شركات التعدين نتيجة هبوط أسهم السلع الأولية، حيث سجل مؤشر بورصة لندن للمعادن الأساسية تراجعاً بحوالي %2.1 خلال الأسبوع الماضي، كما تراجع سعر خام النفط تسليم مارس بحوالي %3.