المال ـ خاص
قال مصدر مسئول في شركة الصناعات الكيماوية المصرية كيما، التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، إن أزمة تخفيض الأحمال والانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي أديا إلي تراجع الطاقة الإنتاجية للشركة بنسبة %30.
وقدر المصدر حجم التراجع في الطاقة الإنتاجية للشركة بنحو 40 ألف طن من السماد المحبب ونترات الأمونيا النقية، مشيراً إلي أن تلك الأزمة مستمرة طوال العام، خاصة في فصل الصيف.
كانت »المال« قد كشفت عن تحمل »كيما« خلال أزمة انقطاع التيار الكهربائي عن مصانعها في أسوان، خلال أغسطس الماضي خسائر مالية تصل إلي 20 مليون جنيه، حيث تراجع حجم الإنتاج بنحو 15 ألف طن.
وقد أثر انقطاع التيار الكهربائي علي حجم إنتاج الشركات التابعة لكل من »القابضة المعدنية« و»القابضة الكيماوية«، وهما من الشركات التي تعتمد علي الطاقة كأحد المصادر الرئيسية للإنتاج، إلي جانب تعطل برامج المعدات بما يقلل من عمرها الافتراضي.
من جهة أخري، قال المصدر إن العقود التصديرية التي وقعتها »كيما« في الأسواق الخارجية، خاصة بعد افتتاح أسواق خارجية في شرق آسيا وتركيا والمغرب وتونس، سوف تساهم في تعويض خسائر الشركة علي خلفية الانقطاع المتكرر في التيار الكهربائي، مشيراً إلي أن الأسواق الجديدة ساهمت أيضاً خلال الفترة الماضية في تعويض خسائر الشركة الناجمة عن تراجع الطلب علي منتجاتها، علي خلفية الأزمة الاقتصادية العالمية.
قال مصدر مسئول في شركة الصناعات الكيماوية المصرية كيما، التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، إن أزمة تخفيض الأحمال والانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي أديا إلي تراجع الطاقة الإنتاجية للشركة بنسبة %30.
وقدر المصدر حجم التراجع في الطاقة الإنتاجية للشركة بنحو 40 ألف طن من السماد المحبب ونترات الأمونيا النقية، مشيراً إلي أن تلك الأزمة مستمرة طوال العام، خاصة في فصل الصيف.
كانت »المال« قد كشفت عن تحمل »كيما« خلال أزمة انقطاع التيار الكهربائي عن مصانعها في أسوان، خلال أغسطس الماضي خسائر مالية تصل إلي 20 مليون جنيه، حيث تراجع حجم الإنتاج بنحو 15 ألف طن.
وقد أثر انقطاع التيار الكهربائي علي حجم إنتاج الشركات التابعة لكل من »القابضة المعدنية« و»القابضة الكيماوية«، وهما من الشركات التي تعتمد علي الطاقة كأحد المصادر الرئيسية للإنتاج، إلي جانب تعطل برامج المعدات بما يقلل من عمرها الافتراضي.
من جهة أخري، قال المصدر إن العقود التصديرية التي وقعتها »كيما« في الأسواق الخارجية، خاصة بعد افتتاح أسواق خارجية في شرق آسيا وتركيا والمغرب وتونس، سوف تساهم في تعويض خسائر الشركة علي خلفية الانقطاع المتكرر في التيار الكهربائي، مشيراً إلي أن الأسواق الجديدة ساهمت أيضاً خلال الفترة الماضية في تعويض خسائر الشركة الناجمة عن تراجع الطلب علي منتجاتها، علي خلفية الأزمة الاقتصادية العالمية.