المال – خاص:
نفي محمد أوزالب نائب رئيس مجلس إدارة بنك مصر، إحراز أي تقدم حالياً في ملف التسوية مع رجل الأعمال رامي لكح الذي تجاوزت مديونياته 2 مليار جنيه، رغم ما تردد عن قرب توصله إلي اتفاق مع بنك مصر الذي آلت إليه المديونية من بنك القاهرة الدائن الأصلي في إطار محفظة القروض غير المنظمة التي تم نقلها إلي بنك مصر قبل عملية توسيع قاعدة الملكية في بنك القاهرة والتي تستكمل حالياً.
وقال »أوزالب« أن المذكرات المتبادلة بين البنك والممثل القانوني لرجل الأعمال -علي كثرتها منذ الإعلان عن استئناف المفاوضات قبل عام ونصف العام- لم تؤد إلي نتائج ملموسة تمكن البنك من قبول التسوية وإعادة تعويم العميل دون ترتيب أي مسئولية جنائية عليه.
واستبعد أن يؤدي تأخر إحراز تقدم علي صعيد هذه التسوية إلي التأثير في إجراءات توسيع قاعدة الملكية لبنك القاهرة الذي انتهت علاقته بهذه الحالة وجميع حالات المحفظة التي انتقلت إلي بنك مصر.
من جهة أخري كان جميل حليم المحامي المفوض بتمثيل »لكح« أمام البنوك الدائنة قد أشار في وقت سابق من الأسبوع الماضي في تصريحات لـ »المال« إلي أن ملف التسوية أحرز تقدماً ملموساً، ووعد بالكشف عنه خلال الأسبوع الجاري، إلا أن شيئاً مما وعد به لم يتحقق.
نفي محمد أوزالب نائب رئيس مجلس إدارة بنك مصر، إحراز أي تقدم حالياً في ملف التسوية مع رجل الأعمال رامي لكح الذي تجاوزت مديونياته 2 مليار جنيه، رغم ما تردد عن قرب توصله إلي اتفاق مع بنك مصر الذي آلت إليه المديونية من بنك القاهرة الدائن الأصلي في إطار محفظة القروض غير المنظمة التي تم نقلها إلي بنك مصر قبل عملية توسيع قاعدة الملكية في بنك القاهرة والتي تستكمل حالياً.
وقال »أوزالب« أن المذكرات المتبادلة بين البنك والممثل القانوني لرجل الأعمال -علي كثرتها منذ الإعلان عن استئناف المفاوضات قبل عام ونصف العام- لم تؤد إلي نتائج ملموسة تمكن البنك من قبول التسوية وإعادة تعويم العميل دون ترتيب أي مسئولية جنائية عليه.
واستبعد أن يؤدي تأخر إحراز تقدم علي صعيد هذه التسوية إلي التأثير في إجراءات توسيع قاعدة الملكية لبنك القاهرة الذي انتهت علاقته بهذه الحالة وجميع حالات المحفظة التي انتقلت إلي بنك مصر.
من جهة أخري كان جميل حليم المحامي المفوض بتمثيل »لكح« أمام البنوك الدائنة قد أشار في وقت سابق من الأسبوع الماضي في تصريحات لـ »المال« إلي أن ملف التسوية أحرز تقدماً ملموساً، ووعد بالكشف عنه خلال الأسبوع الجاري، إلا أن شيئاً مما وعد به لم يتحقق.